اتهم القس أندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية من سماهم بالمتطرفين بالوقوف وراء الأحداث الطائفية فى مصر، مشددًا أيضا على وجود أيادٍ خفية تقف خلف هذه الأحداث.
وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية فى مقابلة على قناة "سى بى سى" أن الفتنة الطائفية موضوع حساس ودقيق، مضيفًا: البعض يريدنا أن نتحدث فى إطار طائفى، لكن هذا لن يحدث، مشيرًا إلى أن العلاقة بين المسلمين والمسيحيين باتت أفضل بكثير بعد 30 يونيو، كما أن العلاقة بين المسيحيين والدولة تطورت أيضًا بشكل إيجابى.
وطالب القس أندريه زكى برصد المتطرفين ودعاة الفتنة ومواجهتم بقوة عن طريق تطبيق القانون، حتى يكونوا عبرة للآخرين، لافتًا إلى أن تطبيق القانون أحد أهم الحلول لمنع تلك الحوادث المؤسفة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة