كما أن العدد الذى أطلق سراحهم ولكنهم ما زالوا تحت المراقبة انخفض بنسبة 20% خلال عام ما أدى إلى تكدس أعداد المسجونين بحوالى 11 ألف شخص زيادة وذلك بسبب الإرهاب الذى ضرب فرنسا فى الآونة الأخيرة وكذلك الإضرابات العمالية ما جعل السجون تكتظ بالسجناء وتم رفع هذه الحالات إلى وزير العدل ذلك فى أغلب المدن الفرنسية.
وتعانى السجون من عدم توفير كل احتياجات السجناء ما يؤثر عليه نفسيا عند عودته مرة أخرى للمعيشة فى المجتمع.
موضوعات متعلقة..
- رئيس وزراء فرنسا يؤيد التعليق المؤقت لتمويل المساجد من الخارج
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة