ورغم صرخات واستغاثات مدير العيادة الخارجية للمسئولين بحى الشرق للتدخل لتصحيح الأوضاع المتردية لنقل المقلب لمكان آخر، لأنه لا يتناسب مع مكانة الصرح الطبى المطل على شارع أوجينى الشهير، لكنها دون جدوى.
وناشد العاملون بالعيادة الخارجية اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، للتدخل لحسم هذه الظاهرة التى تتفاقم يوما بعد يوم وسط تجاهل رئيس حى الشرق لاستغاثات الأطباء الذين قاموا بغلق النوافذ المطلة على القاذورات بروائحها الكريهة التى تزكم الأنوف.
سور مبنى العيادة الخارجية يتحول لمقلب قمامة
نوافذ العيادة الخارجية مغلقة منعا للروائح الكريهة والذباب
القمامة أسفل شبابيك مبنى العيادة الخارجية
سيارة ربع نقل تحيطها القاذورات أثناء تواجدها
موضوعات متعلقة..
- 10 سفن حاويات عملاقة بمينائى شرق وغرب بورسعيد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة