أصحاب مهن شاقة يتحدون الصيام والحر
"الفران"
إحدى المهن الشاقة فى نهار رمضان، فالشخص الذى يخبز المخبوزات أو المعجنات من خبز وكعك إلخ، والتى تتطلب مهنته مجهودا كبيرا نظرا لظروف العمل، بجوار نار الفرن، والذى تتخطى درجة حرارته 200 درجة مئوية، بما يعرض صاحبها للإجهاد والعطش.
عامل الشاورما
العامل المسئول عن إعداد الشاورما فى المطعم تُجبره ظروف عمله على البقاء أمام طاولة الشاورما والنيران لتسوية الشاورما وطهيها ولا يمكنه أن يترك قالب الشاورما وحده حتى لا يحترق.
رجل الشيشة
عامل الشيشة هو صاحب أكثر المهن "لهيبا" المهن الصعبة فهو ما ينطبق عليه مثل "أكل العيش مش بالساهل"، فهو يجلس وسط الفحم والنيران لأداء عمله مهما كانت ظروف الجو أو غيره ويتطلب توليع النيران مكانا مغلقا فيزيد من درجة حرارة الجو، مما يجعل المهمة صعبة على عامل الشيشة.
الحداد
مهنة الحدادة تحتاج إلى مجهود بدنى ضخم، فالحداد هو حرفى يمتهن صناعة الأشياء من الحديد المطاوع أو الصلب عن طريق حدادة (تشكيل) المعدن أى باستخدام أدوات الطرق واللّى والقطع، ويحتاج إلى استخدام النار فى تقطيع الحديد يقوم الحدّاد بتصنيع أشياء مثل البوابات والشبكات وقضبان الدرابزين وتجهيزات الإضاءة والأثاث والتماثيل المنحوتة والمعدات والأدوات الزراعية، إضافة إلى مواد الزخرفة والمستلزمات الدينية وأوانى الطبخ وأيضًا الأسلحة.
عامل الشوى بالمطعم
مهنة شوى الأطعمة فى المطاعم "فراخ أو كباب أو كفتة" تحتاج إلى استخدام موقد الفحم الذى يتطلب استخدام بنزين لإشعاله، حيث يعمل على ملء الجو بناتج أول اكسيد الكربون الذى يضر الجسم، ويحتاج إلى مكان مفتوح للتخلص منه مما يجعل هذه لمهنة شاقة على أصحابها
موضوعات متعلقة..
تتعد الأسباب والإغلاق واحد.. الكشرى للتعود.. والسينمات بأمر الجمهور.. ومحلات الخمور بأمر وزارة السياحة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة