قصة 70 خناقة برلمانية فى 100 يوم من عمر المجلس.. أزمة الغياب تتفاقم والفضائيات تزيد الوضع اشتعالاً.. واتهامات عبدالعال للنواب بالاستهتار عرض مستمر

الخميس، 21 أبريل 2016 03:00 م
قصة 70 خناقة برلمانية فى 100 يوم من عمر المجلس.. أزمة الغياب تتفاقم والفضائيات تزيد الوضع اشتعالاً.. واتهامات عبدالعال للنواب بالاستهتار عرض مستمر مجلس النواب
كتب محمد سالمان - نقلاً عن العدد اليومى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

- رئيس البرلمان طلب من النواب عدم مغادرة القاعة 7 مرات خلال ساعة ونصف فى جلسة 18 يناير



- مصطلح قاعة الأفراح يتسيد الموقف.. والمناشدات بالهدوء لا تنقطع.. و«أنا الرئيس» تنهى الجدل



- التهديد بإسقاط العضوية السلاح الأخير فى يد رئيس المجلس.. والإعلام صداع مزمن فى رأس النواب



- «قفشات» عبدالعال عرض مستمر.. من نواب بيتغدوا ويمشوا.. ورايح فين يا بكرى مروراً بـ«أعمل فيكم إيه؟»



يؤمن الدكتور على عبدالعال، رئيس البرلمان بأن سلوك مجلسه من أسوأ المجالس فى العالم، نظرًا لعدم تقيد أغلب النواب بأبسط قواعد الانضباط، وتحمّل المسؤولية، رغم الوضع الدقيق للوطن الذى يدعو لاستغلال كل ثانية فى العمل الجاد، لا التغيب عن الجلسات والتزويغ فى حالة الحضور، أو الانشغال بالتحدث فى الهواتف وتناول المأكولات والمشروبات.. كل هذه العوامل انعكست على أداء رئيس المجلس الذى استقبل هذه التصرفات بالتحذير والتهديد لما يقرب الـ 70 مرة منذ تنصيبه فى 10 يناير الماضى.

1 - انا اللىّ كتبت الدستور


فى 10 يناير الماضى، انعقدت الجلسة الأولى لمجلس الشعب، ولعل مؤشرات الهرج والمرج ظهرت مبكرًا من خلال مشادة حادة بين على عبدالعال والنائب إيهاب الخولى حول إمكانية تأجيل انتخاب وكيلى مجلس النواب لجلسة اليوم التالى ليرد عليه رئيس البرلمان قائلا: «لو سمحت ما توفقش إلا لما تاخد الإذن، وأنا عارف الدستور كويس، واتفضل أقعد.. أنا من كتبت هذا الدستور».

2 - الحضور بدأ يقل


فى جلسة 17 يناير الماضى، بدأت بوادر ظاهرة غياب النواب وعدم الالتزام داخل القاعة، وهذا ما اتضح فى تكرر مناشدات رئيس البرلمان بضرورة عدم مغادرة القاعة مع منع دخول المشروبات والأكل داخل القاعة وحينها قال على عبدالعال مخاطبًا النواب: «أنا شايف الحضور فى القاعة بدأ يقل، وعندنا قوانين مهمة».

3 - نواب بيتغدوا ويمشوا


فى اليوم التالى على ملاحظة عبدالعال بشأن قلة العدد، طلب رئيس البرلمان من النواب عدم المغادرة بشكل صريح، قائلا: «أرجو من الأعضاء البقاء لأن هناك قوانين يحتاج إقرارها موافقة الثلثين»، مكملا تحذيره فى شكل داعبة قائلا: «أصل انتم بترحوا تتغدوا وتمشوا».

4 - سكت اللى جنبك يا دكتور


فى نفس اليوم طالب الدكتور على عبدالعال رئيس مجلس النواب، من أحد النواب الهدوء خلال الجلسة المسائية العاشرة، موجهًا الحديث لنائب يجلس لجواره: «يا دكتور سكت اللى جنبك شوية، إديله أى حاجة مهدئة».

5 - السبع رجاءات


فى جلسة 18 يناير أطلق عبدالعال سلسلة من الرجاءات للنواب من أجل البقاء فى القاعة وعدم المغادرة، لدرجة أنه كرر جملة: «أرجو منكم عدم مغادرة القاعة، هناك قرارات بقوانين تحتاج أغلبية خاصة للموافقة عليها».. كررها سبع مرات فى زمن قدره ساعة ونصف الساعة فقط.

6 - كفاية اللىّ أنت عملته


وفى جلسة 19 يناير الماضى، طالب رئيس مجلس النواب، من النائب فتحى قنديل، الالتزام بالهدوء خلال مناقشة المجلس لقرار متعلق بالتأمين الصحى على الفلاحين، خلال الجلسة الحادية عشرة، قائلا: «اسكت يا سيادة النائب، كفاية اللى أنت عملته مع النواب النهاردة».

7 - حرمة قاعة المجلس


وفى نفس جلسة «اسكت يا سيادة النائب»، انفعل على عبدالعال على النواب لسبب آخر متعلق باستخدام الهاتف المحمول أثناء انعقاد الجلسة الصباحية، قائلا: «حرمة قاعة مجلس النواب كحرمة مكان العبادة».

8 - الموبايل آفة المجلس


اضطر على عبدالعال إلى تكرار تحذير النواب من استخدام الهاتف المحمول، نظرا لعدم التزام النواب بنداءاته السابقة، موجهًا حديثه للنائب أحمد بدوى قائلا: «التليفون ممنوع فى الجلسة».

9 - منشورات فى البرلمان


وفى 20 يناير الماضى، انتقد رئيس البرلمان توزيع منشورات داخل المجلس قائلا: «توزيع تلك المنشورات داخل المجلس يُسىء للمجلس وأعضائه، خصوصا أن أى عضو يستطيع أن يبدى ما يشاء داخل هذه القاعة دون أن يكون مسؤولا عنها بأى شكل من الأشكال»، مضيفًا: «أهيب بأعضاء المجلس عدم القيام بأى تصرفات تسىء للمجلس».

10 - الكلمة بالوكالة


فى نفس جلسة المنشورات المشار إليها أعلاه، أثيرت أزمة جديدة حول طريقة طلب الكلمة عندما اعترض النائب على البدرى على طريقة طلب الكلمة ومنحها داخل المجلس، ليرد عبدالعال قائلا: «المستشار سرى صيام لم يطلب الكلمة، أرسل لى وكيل المجلس ورقة مكتوبة يطلب له الكلمة بالنيابة عنه، وقلت للوكيل: «أرجو عدم طلب الكلمة بالوكالة».

11 - عكاشة يطلع برّه


وفى جلسة 22 فبراير الماضى، رفض على عبدالعال دخول النائب الساقط عضويته حاليًا توفيق عكاشة إلى قاعة مجلس النواب، قائلا: «صوتنا على إخراجه من القاعة، وما يدخلش القاعة تانى»، وكانت هذه الواقعة فى الجلسة المسائية.. بعدما تم طرد الإعلامى فى الجلسة الصباحية على خلفية مشادة مع رئيس البرلمان قال فيها عكاشة لعبدالعال: «انت جيت هنا غلط».

12 - مجلس مبيعملش حاجة


وفى إحدى جلسات يوم 23 فبراير الماضى، قال على عبدالعال للنواب قائلا: «الجميع ينتظر هذا المجلس الذى أناط به الدستور الكثير من الاختصاصات التشريعية والرقابية، مضت مدة تقترب من الشهرين والمجلس لم يقدم شيئا، هذه مسؤولية تاريخية يجب أن نتحملها».

13 - هرج ورفع الجلسة


وفى يوم اتهام المجلس بأنه مبيعملش حاجة، قرر رئيس البرلمان رفع الجلسة الصباحية المخصصة لمناقشة اللائحة الداخلية وبنودها، لمدة نصف ساعة، نظرًا لحالة الهرج التى سادت داخل القاعة لاعتراض النواب على أخذ الكلمة.

14 - نائب إثارة القلق


وفى ذات الجلسة، حذر على عبدالعال النائب فتحى الشرقاوى من الحديث دون إذن قائلا: «أنت دائما تثير القلق فى الجلسة وتتكلم بدون إذن».

15 - النظام أو الفوضى


فى جلسة 23 فبراير أيضًا، علّق رئيس مجلس النواب، خلال الجلسة الصباحية على مطالبة البعض بالنص فى اللائحة الداخلية للمجلس على مخاطبة رؤساء اللجان النوعية للوزراء، قائلًا إن التدرج الهرمى فى إدارة المجلس هو الذى يؤسس للنظام، والبديل هنا هو نظام الفوضى.

16 - النواب بيتقمصوا!


فيما اتبع بعض النواب سنة «القمص» فى جلسة 28 فبراير، حتى وجه رئيس المجلس رسالة لهم قائلا: «مش كل نائب رفض له اقتراح بتعديل مادة باللائحة يهم بالخروج من الجلسة»، معبرًا عن استيائه من سلوك بعض النواب الذين يغيب عنهم النضج.

17 - ممنوع الخروج


وفى جلسة 29 فبراير، شدد على عبدالعال على النواب بعدم مغادرة القاعة خلال انعقاد الجلسة العامة للمجلس، حتى يتسنى مناقشة مواد مشروع اللائحة وألا يختل النصاب الإلكترونى، قائلا: «عايز أخذ قرار بعدم الخروج من القاعة أثناء الجلسة»، مضيفًا: «إذن المجلس وافق على عدم الخروج أثناء الجلسة.. ممنوع الخروج!».

18 - مع السلامة


وفى جلسة عُقدت يوم 29 فبراير، انسحب الدكتور على مصيلحى، عضو مجلس النواب، منفعلًا، بعد الموافقة على تشكيل الائتلافات بـ25% على الأقل من أعضاء المجلس لتسود حالة من الهرج، كما غادر القاعة نواب ائتلاف 25 - 30، مما دفع رئيس المجلس للرد عليهم قائلا: «مع السلامة».

19 - طرد طنطاوى


وفى جلسة 29 فبراير، طرد على عبدالعال، النائب أحمد طنطاوى من الجلسة العامة بعد مشادة بينهما، خاصة أن تلك لم تكن المرة الأولى التى يطرد فيها النائب الذى وجه رئيس البرلمان له لوم على سلوكه غير المناسب داخل المجلس، وهو ما رفضه الأخير، معتبرا ما يفعله عبدالعال معه أحد أنواع الترصد.

20 - هكذا تكون الديمقراطية


وفى نفس الجلسة المشار إليها طلب رئيس مجلس النواب، من الأعضاء أن يلتزموا برأى أغلبية المجلس عند التصويت على مادة أو اقتراح، وذلك تعليقا على رفض عدد من النواب لبعض المواد الخاصة بتشكيل الائتلافات، قائلا: «على المعارضة أن تلتزم برأى الأغلبية، وهكذا تكون الديمقراطية».

21 - رسالة قوية ثم تصفيق


وفى جلسة طرد النائب أحمد طنطاوى وجه عبدالعال رسالة قوية قائلا: «هذا الوطن أمانة فى أعناقنا ويجب أن نحافظ عليه، والبعض يريد هدم الدولة المصرية، ولا مكان لهم فى هذه القاعة، وواجه النواب الحاضرون بالقاعة كلمة «عبدالعال» بالتصفيق الحاد.

22 - نصب الفخ
وفى نفس الجلسة النارية حاول على عبدالعال توعية النواب فى ظل سيطرة العشوائية على أداء عدد من النواب قائلا: «أرجو الهدوء.. هناك من يريد أن ينصب فخا للمجلس».

23 - مجلس عرب.. ما يصحش كده


وفى جلسة 29 فبراير أيضًا، وجه الدكتور على عبدالعال حديثا حادا إلى سليمان وهدان، وكيل مجلس النواب، بعد مبادرته لإجراء تصالح بين النائب خالد يوسف وأحد النواب تحت القبة أثناء الجلسة، قائلًا: «رجاء خاص يا سيادة الوكيل، إحنا مش فى مجلس عرب، إحنا فى مجلس النواب، الكلام ده يبقى خارج المجلس، ما يصحش كده».

24 - رايح فين يا بكرى


استمرار للمفارقات فى جلسة 29 فبراير، قال رئيس مجلس النواب، مداعبا النائب مصطفى بكرى، «اجلس مكانك رايح فين؟»، فضحك «بكرى» وامتثل لما قاله رئيس البرلمان وجلس فى مقعده، مضيفا عبدالعال «النصاب لازم يكون مكتمل».

25 - إحنا فى عرض صوت


فى الجلسة المسائية ليوم 29 فبراير طالب على عبدالعال النواب بعدم مغادرة القاعة الرئيسية للمجلس أثناء مناقشة مواد اللائحة الداخلية للمجلس، قائلا: «أرجوكم اقعدوا فى أماكنكم، إحنا فى عرض صوت واحد».

26 - المجلس هيتحل


وفى جلسة 1 مارس، علق رئيس المجلس على حالة الهرج فى القاعة قائلا: «المجلس بالطريقة دى هيتحل».. وجاء رد عبدالعال على اعتراض عدد من النواب على طريقة التصويت على مواد اللائحة خاصة المادة رقم 216 من اللائحة.

27 - ناظر المدرس


وفى جلسة 2 مارس تحدث عبدالعال مع النواب بهدوء فى محاولة لضبط سلوكه غير اللائق من وجهة نظره قائلا: «لا أود أن أدير البرلمان وكأنى ناظر فى مدرسة».

28 - النواب سبب العطلة


فى جلسة 6 مارس، استنكر النائب محمد بدراوى تأخر عرض بيان الحكومة أمام البرلمان، موجهًا حديثه لرئيس المجلس: «بيان الحكومة إمتى يا ريس؟»، فرد «عبدالعال» عليه: «يوم 27 مارس الجارى».

29 - قدروا المسؤولية


وفى نفس الجلسة المشار إليها أعلاه، طالب رئيس البرلمان نوابه الأعضاء خارج القاعة بالعودة إلى القاعة الرئيسية للمجلس لحضور الجلسة العامة الصباحية حتى لا يختل النصاب القانونى للجلسة. قائلا: «يجب أن نقدر المسؤولية التاريخية».

30 - أعمل فيكم إيه؟!


وفى جلسة 6 مارس، انفعل رئيس مجلس النواب، معترضا على خروج عدد كبير من النواب خلال الجلسة العامة لاستكمال مناقشة مواد اللائحة الداخلية، موجها حديثا حادا للحاضرين: «أعمل فيكم إيه يعنى؟!، أعملكم حضور وغياب».

31 - قصة حياة نائب


وفى جلسة 6 مارس، طالب النائب إيهاب عبدالعظيم، أحد النواب الذين كانوا يعملون بجهاز الشرطة سابقا، بالنص فى اللائحة الداخلية للمجلس على السماح للعضو الذى تقدم باستقالته من جهاز الشرطة بالعودة إلى عمله بعد انتهاء عضويته، واستطرد النائب فى حديثه لدرجة دفعت على عبدالعال لمقاطعة حديثه قائلا: «يا سيادة النائب عليه قول طلبك، أنت بتحكى قصة حياتك».

32 - أنا طويل وشايف


وفى 6 مارس، اعترض الدكتور على عبدالعال على وقوف عدد كبير من النواب خلال الجلسة العامة لاستكمال مناقشة مواد اللائحة الداخلية، لطلب الكلمة، موجهها حديثه للنواب: «محدش يقف، الحمد لله أنا طويل وشايف الكل والقاعة كلها».

33 - عبدالعال حزين


وفى نفس الجلسة المشار إليها، قرر رئيس مجلس النواب، رفع الجلسة العامة الصباحية بعد اختلال النصاب القانونى اللازم للتصويت على مواد مشروع قانون اللائحة، قائلا: «أنا حزين على اللى بيحصل دا، النصاب إزاى يختل بالشكل دا».

34 - اجلس استمع استفيد


وفى جلسة 6 مارس وجه رئيس مجلس النواب، حديثا حادا للنائب أحمد فرغلى، خلال الجلسة العامة، معترضا على حديثه بدون إذنه، قائلا: «سأضطر إلى فتح التصويت على إخراجك من الجلسة، لأنك دائما ما تثير المشكلات داخل المجلس، دى مش أول مرة، اجلس استمع استفيد».

35 - تهديد للغائبين


وفى نفس الجلسة، كرر رئيس مجلس النواب، طلبه لأعضاء البرلمان خلال الجلسة العامة المسائية بعدم مغادرة القاعة حتى لا يتم الإخلال بالنصاب القانونى للجلسة، قائلا: «سأضطر لإعلان الأسماء للصحافة فى نهاية الجلسة علشان الرأى العام يعرف مين بيحضر ومين مبيحضرش».

36 - خدنا أجازة!


وفى الجلسة المشار إليه أيضًا، تحفظ على عبدالعال على مقترحات بعض الأعضاء بالجلسة العامة المسائية بأن يكون عدد الجلسات المسموح للعضو أن يتغيب عنها خمس جلسات متتالية بدلا من ثلاثة. وقال عبدالعال: «عايزين تغيبوا أكثر من 5 جلسات.. عند الحديث عن الإجازات بيبقى عندكم نشاط غير عادى.

37 - إعلان الغائبين!


وفى نفس الجلسة، أعلن رئيس مجلس النواب، أن إثبات الحضور للنواب فى الجلسات سيبدأ قريباً عن طريق البصمة وليس عن طريق الكارت. وتابع قائلا: «هل أنتم موافقون على نشر أسماء النواب الذين لم يحضروا هذه الجلسة؟ ووافق المجلس، فقال عبدالعال للأمين العام السيد الأمين العام: «يعلن للرأى العام أسماء النواب الذين لم يحضروا هذه الجلسة».

38 - مطعم المجلس مفتوح


وفى جلسة 7 مارس، طالب رئيس مجلس النواب، الأعضاء بعدم مغادرة المجلس، وذلك بعد رفع الجلسة العامة الصباحية، ودعاهم للبقاء لحضور الجلسة المسائية للانتهاء من مشروع اللائحة، قائلا: «لا تغادروا المجلس والمطعم مفتوح».

39 - إحنا قاعدين فين؟!


كما اعترض رئيس مجلس النواب، فى نفس الجلسة السابقة على الحديث دون إذن والوقوف لأخذ الكلمة، قائلا: «يجب أن نفرق بين المؤتمر السياسى والمجلس النيابى».

40 - اوعى تمشى!


وفى جلسة 7 مارس، أعاد رئيس مجلس النواب، التنبيه أكثر من مرة على نواب المجلس بعدم مغادرة القاعة خلال الجلسة العامة المفترض فيها استكمال مناقشة مواد مشروع اللائحة الداخلية، موجها حديثه للنائبة نشوى الديب، خلال خروجها من القاعة: «رايحة فين أوعى تمشى».

41 - نشر أسماء الغائبين


وفى نفس الجلسة المشار إليها، رفع على عبدالعال، الجلسة المسائية، بسبب عدم اكتمال النصاب القانونى للجلسة، وأرجأ المجلس إعادة المداولة على فقرة فى إحدى المواد على أن تعقد الجلسة فى اليوم التالى. وعبّر عبدالعال عن استيائه بقوله: «سوف أنشر أسماء النواب المتغيبين فى إحدى الجرائد».

42 – مفيش كلام


وفى جلسة 27 مارس، قال رئيس مجلس البرلمان لأعضاء مجلس النواب، «لا يوجد أى حديث أثناء قيام رئيس مجلس الوزراء المهندس شريف إسماعيل بتلاوه بيان الحكومة».

43 - خلوا بالكم من الإعلام


وفى جلسة 30 مارس طالب رئيس مجلس النواب الأعضاء بعدم مغادرة القاعة الرئيسية أثناء مناقشة تعديلات مجلس الدولة على مشروع اللائحة الداخلية الجديدة للمجلس، قائلا: «عايز الموافقة النهائية على اللائحة بنسبة لا تقل عن 550 نائبا علشان الإعلام ميطلعش يقول البرلمان وافق على اللائحة بأقل من 500 عضو».


44 - وقار المجلس


وفى نفس جلسة 30 مارس، رفض رئيس مجلس النواب سلوك بعض النواب بالتصفيق للمداخلات التى تلاقى استحسانهم، بعدما تكررت الواقعة مرتين خلال الجلسة العامة لمناقشة ملاحظات مجلس الدولة على مشروع اللائحة الجديدة، قائلا: «التصفيق بالاستحسان يتفق مع المؤتمرات السياسية ويتعارض مع وقار المجلس».

45 - النصاب والصلاة


وفى نفس الجلسة المشار إليها، أرجع عدد من النواب عدم وجود نصاب كاف للتصويت بالموافقة النهائية على مشروع اللائحة إلى الصلاة، قائلين: «النواب يصلون العشاء»، ورد الدكتور على عبدالعال، قائلا: «مش هرفع الجلسة عشان الصلاة أحسن حد يأذن لينا فى القاعة».

46 - إسقاط العضوية


فى 30 مارس أيضًا، أعلن رئيس مجلس النواب، أنه سيضطر إلى تطبيق اللائحة على النواب المتغيبين بدون عذر، حتى لو وصل الأمر إلى إسقاط العضوية، معربا عن حزنه العميق لعدم اكتمال النصاب القانونى اللازم للتصويت على مشروع اللائحة الداخلية للمجلس فى شكله النهائى.

47 - عشوائية غير مقبولة


وفى جلسة 3 إبريل، طالب رئيس مجلس النواب، الأعضاء خلال الجلسة العامة بغلق باب المناقشة فى مشكلة هدم بعض المنازل فى منطقة الحزام الأخضر ببرج العرب. وهنا حاول بعض النواب الحديث ووقفوا وطلبوا الكلمة، إلا أن «عبدالعال» قال لهم: «طلب الكلمة بهذه الطريقة غير مقبول، إننا نتبع الأسلوب العلمى والمنهجى فى التعامل مع الشكوى.

48 - اتكلم فى الموضوع


وفى نفس جلسة 3 إبريل، قرر رئيس المجلس، سحب الكلمة من النائب محمد محمود عمارة، أثناء مناقشة تقرير اللجنة الخاصة بمشاكل ومطالب أسوان، بعدما أراد الحديث فى موضوع آخر خاص بمشاكل دائرته.

49 - عدم اهتمام بالجلسة!


وفى جلسة 3 إبريل عبر على عبدالعال، عن استيائه من مغادرة بعض النواب القاعة الرئيسية أثناء انعقاد الجلسة العامة، قائلا: «أنا شايف العديد من النواب غادروا الجلسة، وهذا إن دل فيدل على عدم الاهتمام بالجلسة».

50 - الخلط بين الأدوات


وفى جلسة 3 إبريل، دعا رئيس مجلس النواب، أعضاء المجلس خلال الجلسة العامة للبرلمان المخصصة لمناقشة الطلبات العاجلة للنواب، لعدم الخلط بين الأدوات الرقابية للبرلمان من الاستجوابات وطلبات الإحاطة والطلبات العاجلة والسؤال.

51 - جرائم السب والقذف


وفى جلسة 4 إبريل، طالب النائب محمد أنور السادات، الدكتور على عبدالعال بضرورة تصحيح واقعة حول اتهام النائب عمرو أبو اليزيد لوزير الصحة بأنه «فاشل». وأجاب عبدالعال على النائب قائلًا: «للنائب أن يعبر عن رأيه بكل حرية لكن الحصانة لا تغطى جرائم السب والقذف».

52 - صفايح الزبالة فى البرلمان


أبدى عدد من أعضاء مجلس النواب اعتراضهم على عدم توزيع نسخة ورقية من تقرير اللجنة الخاصة المشكلة لدراسة بيان الحكومة وذلك فى جلسة 10 إبريل. وقال الدكتور على عبدالعال رئيس البرلمان، ردًا على النواب: «المجلس يتكبد تكلفة باهظة فى طباعة الأوراق، وفى النهاية يكون مصيرها صفايح الزبالة».

53 - نواب على مزاجهم


وفى نفس الجلسة المشار إليها، وجه عبدالعال رسالة إلى الحضور قائلا: «عضو مجلس النواب الذى يتقدم بطلب للحصول على الكلمة أثناء الجلسة العامة للبرلمان ولا يتواجد فيها، عايز يشغل المجلس على مزاجه»، مضيفًا: «أقل عقاب لهذا النائب أن يحرم من الكلمة».

54 - تحذير للنواب


وفى جلسة 10 إبريل أيضًا، تساءل النائب محمود عبدالسلام الضبع عن ترتيب كلمات النواب أثناء مناقشة بيان الحكومة، ليرد عبدالعال قائلًا: «أحد الزملاء النواب يقول لا تعلن ترتيب أسماء النواب طالبى الكلمة حتى لا يتغيبوا عن الجلسة إلى أن يأتى علشان الجلسة نصابها اختل». وتابع رئيس المجلس: «إحنا وصلنا للدرجة دى وعلى فكرة عدم حضور مجموع جلسات معينة ممكن يؤدى إلى عقاب معين».

55 - الفضائيات أهم من المجلس


وفى جلسة 10 إبريل، قال رئيس مجلس النواب، إن النواب المتغيبين عن الجلسة العامة لمجلس النواب يستحقون العقاب والجزاء، مضيفًا: «للأسف الشديد البعض يتغيب عن جلسات البرلمان ثم نجدهم فى القنوات الفضائية».

56 - الانسياق!


وفى جلسة 11 إبريل طالب رئيس مجلس النواب، أعضاء البرلمان بالتزام الهدوء، لافتًا إلى أن الصحافة نشرت أن النواب انشغلوا خلال مناقشة بيان الحكومة بالأحاديث الجانبية، لافتًا إلى أن هناك معلومات مغلوطة دأبت الصحف على نشرها، مطالبًا النواب بعدم الانسياق وراءها.

57 - خلو القاعة


وفى جلسة 11 إبريل، طالب على عبدالعال، الأعضاء بعدم مغادرة قاعة مجلس النواب أثناء انعقاد الجلسات العامة، لافتًا إلى أنه تم نشر بعض الصور والقاعة الرئيسية للبرلمان شبه خالية، مضيفًا: «أرجو ألا يتكرر هذا المشهد مرة أخرى بالبرلمان».

58 - إحنا مش فى فصل


وفى جلسة 11 إبريل، استنكر الدكتور على عبدالعال، حديث أحد النواب مع إحدى النائبات، وسط القاعة، خلال الجلسة العامة لمناقشة بيان الحكومة، موجهًا لهما الحديث: «سيادة النائب اللى بيكلم سيادة النائبة وسط القاعة، إحنا مش فى فصل».

59 - كلام النواب


وفى نفس الجلسة، اضطر د. على عبدالعال إلى رفع الجلسة نظرًا لكثرة أحاديث النواب الجانبية وتبادل السلام داخل القاعة أثناء سير الجلسة وخلال كلمات النواب لإبداء وجهات نظرهم حول برنامج الحكومة.

61 - استهتار


وفى جلسة 12 إبريل، هدد رئيس مجلس النواب بإغلاق باب المناقشة فى برنامج الحكومة والذهاب مباشرة للتصويت على بيان الحكومة بسبب اختلال النصاب القانونى: «هذا أمر غير مقبول على الإطلاق واستهتار بالمصالح العليا للبلاد».

62 - التحية الممنوعة


وفى جلسة 12 إبريل، حذر رئيس مجلس النواب، أحد النواب من أنه سيصوت على إخراجه من الجلسة، إذا استمر فى مصافحة النواب، قائلا: «السلام ممنوع داخل الجلسة».

62 - قاعة أفراح


وفى نفس الجلسة استمر النواب بالسلام على بعضهم وسط قاعة مجلس النواب، مما دفع عبدالعال للقول: «ميصحش كدا نسلم على بعض، هذا يحدث فى الأفراح والحفلات مش داخل القاعة».

63 - هزار فى البرلمان


وفى جلسة 12 إبريل، داعب النائب إلهامى عجينة، النائب أكمل قرطام، ممثل الهيئة البرلمانية لحزب المحافظين، عند بداية حديثه بالجلسة العامة لمناقشة بيان الحكومة بمجلس النواب، قائلا: «وبناء عليه»، ليرد عليه الدكتور على عبدالعال رئيس المجلس، قائلًا: «أنبه على النائب أنه سيذهب إلى الجزاء إذا تكرر منه ذلك».

64 - نرجو التزام الهدوء


وفى جلسة 12 إبريل، طالب رئيس مجلس النواب، أعضاء البرلمان الموجودين فى القاعة العامة لمجلس النواب بمناقشة برنامج حكومة المهندس شريف إسماعيل، 3 مرات على التوالى بالهدوء قائلا: «أرجو من النواب التزام الهدوء».

65 - حديث جانبى


وفى نفس الجلسة المشار إليها، طالب رئيس مجلس النواب الأعضاء التوقف عن الأحاديث الجانبية.. ويعتبر الحديث الذى جمع اللواء سعد الجمال، الرئيس المؤقت لائتلاف دعم مصر، وأسامة هيكل، عضو المكتب السياسى للائتلاف، الأبرز.

66 - «انتوا اللى تعبتوا ولا أنا؟»


وفى جلسة 12 إبريل، قال رئيس مجلس النواب مازحا: «بعض النواب الذين طالبوا بإنهاء الجلسة العامة للبرلمان.. أنتوا اللى تعبتوا ولا أنا؟ ده أنتوا اللى أكلتوا وشربتوا وقعدتوا».

67 - تطبيق اللائحة


وفى جلسة 13 إبريل، أعلن على عبدالعال عن تفعيل البصمة الإلكترونية، وسيتم تطبيق اللائحة على المتخلفين عن الحضور للجلسة.

68 - لم أر مجلسًا بهذا السلوك


وفى نفس جلسة 13 إبريل، رفض النواب الموافقة على إخراج النائب محمد الكورانى من القاعة بعد طلب الدكتور على عبدالعال رئيس المجلس النواب بالتصويت على إخراجه. قال: «هناك نواب يثيرون نوعا من الشغب داخل القاعة فبدلا من الكلام همسا يتحدثون بصوت مرتفع ويتنقلون داخل القاعة»، مضيفا: «النائب الذى يشيح بيديه لم أر فى حياتى مجلسا نيابيا بهذا السلوك».

69 - قاعة أفراح تانى


وفى جلسة 13 إبريل، أعاد الدكتور على عبدالعال استخدام مصطلح قاعة أفراح فى انتقاد سلوك بعض النواب، قائلا: «نحن لسنا فى قاعة أفراح».

70 - أنا الرئيس


وفى نفس الجلسة قال على عبدالعال، إن رئيس المجلس جاء إلى رئاسة البرلمان بموافقة القاعة، ويجب أن يحترم داخل هذه القاعة، فمن غير المقبول أن يكون هنا نائب يشيح بيده.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة