من جانبها، أعربت السفيرة ، تقدير رئيس وحكومة وشعب مالاوى للأزهر الشريف، وجهود إمامه الأكبر في نشر قيم السلام والتسامح والتعايش مع الآخر، مؤكدة أن المسلمين في مالاوي يعيشون في مجتمعهم في إطار من الوحدة والأمن والسلام.
وأشادت السفيرة بعلماء الأزهر ببلادها لدورهم في العمل على وحدة المجتمع المالاوي، ونشر وسطية الإسلام واعتداله، كما أشادت بالطلاب المالاويين الدارسين بالأزهر الذين تعلموا فيه الصورة الحقيقية للإسلام الذي يرفض التطرف بكافة أشكاله وصوره.
موضوعات متعلقة
الأزهر: المشهد المأساوى فى الفلوجة لا يقره عرف ولا دين وإغاثة المقهورين واجب شرعى
دراسة جامعية: مجلة "الأزهر" تتصدر الصحافة الإسلامية المصرية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة