وتباينت ردود أفعال المغردين، ما بين الأمنيات أو الأفشات الضاحكة، حيث كتب هديل: "هجلد كل ظالم، وأخد الفلوس المسروقة بالغصب أرجعها لأصحابها"، وهو ما اتفق معها "إسلام" الذى كتب: "هحاسب كل مخطئ فى حق البلد".
أما أحمد سعيد، فكتب: "كباية شاى بلبن ونص كيلو فايش ونسقى براحتنا بقى"، فيما كتب آخر: "ههرب مخدرات وآثار وأى حاجة أقدر أكسب من وراها فلوس حرام، وأتوب بعد كده وأبنى جامع عشان أحلل الفلوس".
وبالنسبة لـ"الألش"، فكتب غزالى: "هجوزها لحصان ويخلفولى حصانات وأحصنة صغيرة يملوا عليا الشقة"، فيما قالت فرح: "بحط لها فيونكة على أذنها، وأرش عليها عطر، وألبسها فستان"، بينما دون آخر: "هحوش فيها فلوس وماما تسرقها بعدين".
أما العراب فكان له رأى آخر، قائلا: "حصانة رب العالمين لا تعلوها حصانة، قول أذكارك وتوكل على الله، لن يرفع الله الحصانة عنك ما لم تتعمدها أنت".
موضوعات متعلقة
رواد "تويتر"يردون على هاشتاج ضمن الأكثر تدوالاً "هتعمل إيه لو معاك حصانة؟"
رواد "تويتر"يردون على هاشتاج ضمن الأكثر تدوالاً "هتعمل إيه لو معاك حصانة؟"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة