جاء نص البيان كالآتى:
أغادر اليوم الأحد الموافق 7 فبراير مدينة الإسماعيلية حاملاً معى مرارة الفراق حيث كنت أشعر أننى من أبنائها.
لقد كان لى كبير شرف وأقصى السعادة فى تدريب النادى الإسماعيلى ولم يوفقنى المولى أن أسعد الجماهير للظروف التى تعلمونها جميعا.
أتأسف لذلك وأتمنى التوفيق للدراويش والعودة إلى مكانهم الطبيعى.
أدعو المجلس لمراجعة قرارهم بعدم إلتزامهم المادى نحو شخصى كما يحدده التعاقد بيننا حيث لم أتسلم أى رقم مادى منذ أن توليت قيادة الفريق، تفادياً لأى أجراء قانونى لا يصب فى مصلحة النادى وحفاظاً على علاقتى المتميزة مع كيان الإسماعيلى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة