هذا اليوم أو تحديدًا اليوم الأول من كل شهر يعيش فيه الموظفين لحظات متتابعة من الفرحة ويمثل لهم الانفراجة بعد ضيق استمر طويلاً، وما إن يقبض الموظف مرتبه حتى تنتابه حالة من الانتشاء والفرحة، والسخاء أيضًا، ولكن ككل لذة يعقبها ندم تأتى اللحظات الصعبة حين يقرر تقسيم الميزانية ويكتشف الكارثة التى ارتكبها بحقها فى اليوم الأول من الشهر.
7 لحظات يعيشها الموظف فى هذا اليوم تجسدها هذه الصور..
فى لحظة يائسة تقرر أن تجرب حظك وتتفقد حسابك الخاص بالعمل..
حالك بعد أن يصبح المرتب بين يديك..
تقرر أن تزف البشرى السعيدة لزملائك..
شكل زملائك بعد أن يعرفوا الخبر..
حالك حين تكتشف أن هناك مكافأة أو علاوة على المرتب..
حالك بعد أن تقسم الميزانية..
الفرق بين حالك قبل وبعد إعداد الميزانية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة