يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
فاروق جويدة يكتب : عام رحل وأحلام عام يجئ
تحدث الكاتب فى عدة أسطر عن إنجازات وقرارات عام رحل، موضحاً ما شاهده عام 2016 من أكبر الإجراءات الاقتصادية وأخطرها فى حياة المصريين، والتى أصابت محدودى الدخل بحالة من الدوار لم يخرجوا منها حتى الآن، لأن ضربات الأسعار مازالت تتلاحق ابتداء بالكهرباء والغاز، وانتهاء بالسكر والأرز مروراً بأسعار الأدوية.
وأشار الكاتب، إلى أن الحكومة مازالت عاجزة حتى الآن عن اتخاذ قرارات تعيد لها ضرائبها من الأثرياء، وتعيد للشعب مستحقاته فى سراديب الكسب غير المشروع وأموال الصناديق السرية الخاصة المجهولة، وتخفيض الإنفاق الحكومى، ولهذا فهى تفتش فقط فى جيوب الفقراء والمهمشين.
المصرى اليوم
سليمان جودة- كلمة سر تونس!
فند الكاتب الأحوال بين مصر وتونس والتى قامتا فيهما ثورتين، وتحدث الكاتب عن تطور الأحداث بالدولتين، ليؤكد الكاتب أن المتابع الجيد لما يجرى فى الدولتين يلاحظ أنه لا فارق بينهما، ولكن الفارق هو فى سير تونس للأمام دون عقبات كبيرة من نوعية العقبات التى تواجه مصر.
حمدى رزق يكتب: التسعيرة الجبرية ياريس!
تطرق الكاتب إلى أرتفاع الأسعار متخيلا أن جولة من الرئيس فى الأسواق ستغير كثيراً من الأفكار المهيمنة على أداء الحكومة، ليؤكد الكاتب أن الأسعار لم تتغير بين يوم وليلة، وتلك خطة متعمدة لإفشال البلد، وأن رئيس الحكومة يتعامل مع مسألة زيادة الأسعار على انها عادية، والذى بدوره من المفترض أن يضع القرارات التى تعيد إلى السوق عقله.
الشروق
عماد الدين حسين يكتب: مطلوب رفع الوعى الأمنى للمواطنين
تحدث الكاتب، عن أن بعض بوابات التفتيش الإلكترونية لمترو الأنفاق صارت بلا قيمة فعلية للأسف الشديد، وأحد مستخدمى المترو قال له أنه فى مرات كثيرة يدخل بعيدا عن البوابة ولا أحد يراجعه، وقالت له سيدة، تعمل أستاذة جامعية، وتستخدم المترو مرتين أسبوعياً، إنها لاحظت أكثر من مرة أن موظف الأمن الذى يراقب البوابة غير مكترث، لأنها عندما تضع حقيبتها فى جهاز المسح الضوئى "لا ينظر إطلاقاً إلى الشاشة لكى يتأكد أن كل شئ على ما يرام".
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: تصريحات كيرى: أقل من المطلوب ومتأخرة فى التوقيت
تحدث الكاتب، عن أن القاموس السياسى الأمريكى اخترع عدة عبارات خالدة فى تاريخ السياسة الدبلوماسية، منها تلك العبارة الخالدة التى كانت تستخدمها السيدة كونداليزا رايس وزيرة خارجية الولايات المتحدة، وأن تلك العبارة كانت تستخدمها مع عدة عواصم منها بكين وموسكو وكابول وبغداد والرياض وأيضا القاهرة فى عهد الرئيس الأسبق حسنى مبارك، كانت كونداليزا تقول معقبة على سياسات تلك العواصم :"إننا نشعر بخيبة أمل لأنكم فعلتم القليل فى زمن شديد التأخر".
خالد منتصريكتب: الإخوان يبررون قتلهم للنقراشى
أشار الكاتب، إلى أنه فى 28 ديسمبر من كل عام، مع ذكرى اغتيال النقراشى باشا، الذى اغتالته يد عصابة الغدر الإخوانية، تنطلق ماكينات الإخوان الإعلامية لتبرير تلك الجريمة النكراء وتجميل صورتهم وتقديم أنفسهم لنا على أنهم ضحايا وأبرياء وأن النقراشى كان الذئب المفترس وهم الحملان الوديعة!!، وبرر الإخوان قتلهم للنقراشى بمبررات كثيرة متهافتة، على رأسها أنه فتح كوبرى عباس على الطلبة ولموقفه من قضية فلسطين!! تعودنا منهم الكذب ولكننا للأسف نمتلك ذاكرة السمك، وسرعان ما ننسى ويخرج علينا دعاة المصالحة معتمدين على أننا أقدم شعب وأضعف ذاكرة.
الوفد
وجدى زين الدين يكتب: طاقة نور للمقهورين
تحدث الكاتب عن رسالة تلقاها من اللواء محمد مطر عبد الخالق مدير أمن شمال سيناء سابقاً، قال فيها: "لا شك أن أقسى وأقصى شعور بالمهانة والنقمة يعترى الإنسان عندما يجد أنه بصدد شخص يحتمى فى تصرفه بحصانة أو سلطة، ولا يكون أمام من تعرض للظلم أو المهانة أو اغتصاب لحقه دون أن يستطيع القصاص مما تعرض له، إلا أن يصاب بالحقد والنقمة ويتفاعلان بداخله حتى يصل إلى مرحلة الانفجار".
ويواصل رسالته مدللاً أمثلة حتى يصل إلى "يا عم أنا أخاف أشتكى صول عاوزنى أدخل قسم ولا مديرية الأمن اشتكى ضابط". وهؤلاء البسطاء لا يعلمون أن هذه الجهات به أجهزة لتلقى الشكوى وتحقيقها أو يعلمون ولكن يخشون دخول هذه الجهات أو لا يثقون فى حيادها، ومن هنا كان لا بد من إيجاد باب يمكن أن يشعر أن كافة الأبواب موصدة فتكون العواقب وخيمة.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الأورمان مورد دخل مهم
واصل الكاتب حديثه عن تقديم أفكار جديدة عصرية تهدف لاستغلال الموارد المتاحة لنا فى البلاد لجذب السائحين، ومن هذه الموارد لدينا أيضاً على سبيل المثال لا الحصر، حديقة الأورمان التى تتمتع بأشجار نادرة جداً وتعتبر من أكبر الحدائق النباتية فى العالم، لأنها مقامة على مساحة "28 فداناً" وتم إنشاؤها منذ أكثر من مائة عام وتضم مجموعة نادرة من الأجشار، حيث تم إنشاؤها عام 1875 بهدف إمداد القصور الخديوية بالفاكهة والموالح والخضروات التى تم استجلابها من جزيرة صقلية، وكانت جزءاً من قصر الخديو الذى عرف آنذاك بسراى الجيزة.
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب: مقامرة أردوغان إلى حلف بوتين وبشار
تحدث الكاتب عن الوضع داخل سوريا وبالأخص مدينة حلب عقب تحريرها من قوات المعارضة المسلحة ومليشيات الإرهاب، وعن موقف الرئيس التركى أردوغان من أعطاء ظهره للتحالف الدولى والانضمام الى الاتفاق المعلن بين روسيا وإيران، كما أتهم أردوغان التحالف الدولى بدعم الإرهاب، وكلام المحللين عن استبعاد خوض أردوغان ضد داعش والإرهاب.
وائل السمرى يكتب: خمرية
تناول الكاتب الحديث عن الفتاة المصرية، وفرد الكاتب مساحة المقال للحديث عن الفتاة المصرية والتى عرف العالم من تمثال أمها نفرتيتى نموذجا للأنوثة الكاملة، وقد أشتق اسم لونها من الخمر ، وراح الكاتب يصف جمال الفتاة المصرية وملامح وجهها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة