يقدم "اليوم السابع" خدمة تهدف إلى إمداد القراء، بأبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية، حيث تناولت العديد من القضايا والملفات التى تشغل الشارع المصرى، ويحتوى تلخيص المقالات على أكبر قدر من المعلومات فى سطور قليلة لإمداد القارئ بكل ما هو جديد سياسيا واجتماعيا وفنيا فى أقل وقت ممكن.
الأهرام
هنأ الكاتب الجميع بمناسبة العام الجديد، مشيرًا إلى أننا بصدد نهاية عام بكل ما فيه من أحداث، واستقبال عام آخر تطوف حوله الهواجس والظنون عن أحوالنا فيه، موضحا أنه وفى ظل تلك الأحداث يستعيد البعض منا وجوها تركت لنا فرحة عابرة ووجوها أخرى تركت بعض الجراح التى يحاول كل منا أن ينساها.
كما تحدث الكاتب، عن الشعور الذى يمر به جميع الأشخاص، بعد مرور عام جديد من حياته، والذكريات الجملية لكل إنسان خلال توديع عام واستقبال عام جديد، متمنياً أن يكون كل مصرى بخير، قائلاً "كل عام والمحبين بخير". (تحديث)
صلاح منتصر يكتب: لماذا لا يكون الإرهاب وراء الطائرة الروسية؟
تحدث الكاتب، عن استبعاد السلطات الروسية، الإرهاب كأحد الأسباب التى أدت إلى إسقاط الطائرة العسكرية الروسية، التى سقطت فى البحر الأسود وعليها 91 شخصا، مشيراً إلى أن الإرهاب من أول الأسباب التى يجرى التفكير فيها وراء أى حادث بصورة عامة، كما فى حادث الطائرة التى سقطت فى شرم الشيخ منذ عام، كان الارهاب هو الحاضر الأول بين كل الاحتمالات .
الأخبار
جلال دويدار يكتب : التكامل العسكرى والمدنى طريقنا للنهوض والتقدم
تحدث الكاتب عن المشاركة بين القطاع المدني وبين القوات المسلحة فى عملية تنفيذ المشروعات، مؤكداً إن عائد تنفيذ هذه المشروعات يعود فى مجمله على الوطن والشعب، ويستفيد منه اقتصاديا كل من القطاعين المدنى والعسكرى، وكلاهما جزء من الصالح الوطنى العام.
جلال عارف يكتب : دور الدولة والقطاع العام !!
أكد الكاتب على ضرورة وجود قطاع عام قومى، ومنتج فى الظروف الاقتصادية التى تمر بها البلاد، وأن القطاع العام "المدنى والعسكرى" لابد أن يكون رافعة وداعما للقطاعين الخاص والتعاونى، إذا أردنا تنمية حقيقية تضع صالح الوطن والمواطن فى المقدمة.
وأشار الكاتب، إلى أن القطاع التعاونى ينبغى أن يحظى باهتمام أكبر، ليس فقط فى توزيع المواد التموينية كما يحدث أحياناً، ولكن ليكون القطاع التعاونى الأساس فى اقتصاد الريف، وفى حماية الفلاح من الاستغلال الجشع للتجار، وفى تبنى المشروعات الصناعية الصغيرة.
المصرى اليوم
سليمان جودة يكتب: خطر حول القصر!
تحدث الكاتب، عن تواجد خطورة سياسية تحيط برأس الدولة، بعد ابتعاد كثيرين ممن كانوا مع الرئيس يداً بيد من أصحاب الرأى والخبرة، والتجربة والمشورة، فقد صاروا بعيدين عنه، رغم آرائهم المخلصة فى الغالب مع الرجل ومع البلد.
وأضاف الكاتب: "هناك خطر سياسى يتعاظم حول القصر، والذين يطرقون بابه للتنبيه لا أكثر، وللتحذير ليس أقل يجدون الباب موصداً، وإذا انفتح، فالآذان من ورائه موصدة.. فما العمل؟!"
تحدث الكاتب، عن سيل من دعاوى "الحسبة السياسية" التى طالت الكثير بلا تمييز، وأخطر مظاهرها دعاوى إسقاط الجنسية، التى باتت سلاحاً مشرعاً فى وجه الجميع، مشيراً إلى كثرة البلاغات والدعاوى لسحب الجنسية من إعلاميين وكُتاب وصحفيين متهمين بالتحريض على الدولة المصرية خلال الفترة الماضية.
وأوضح الكاتب، أن المعارضون لون والإرهابيون لون آخر، لأن الإرهابيون يستحقون الشنق ليس سحب الجنسية، إنما المعارضون يجب التعامل معهم بحكمة سياسية أكبر، طالما لم تثبت فى حق المواطن المصرى جناية "الخيانة العظمى" بحكم قضائى بات.
الشروق
فهمى هويدى يكتب: توجيهات الرئيس
تحدث الكاتب، عن عناوين الصحف المصرية التى صدرت خلال الأسبوعين الأخيرين ومنها "أقصى درجات الاستعداد والحذر ــ الرئيس يوجه بتكثيف الوجود الأمنى بالأماكن العامة ــ مشروعات عملاقة لإنتاج السلع الغذائية بأسعار مناسبة.. آلخ".
وتساءل الكاتب، "هل بات كل مسئول بحاجة إلى توجيه رئاسى لكى يؤدى عمله الطبيعى؟"، موضحاً أن تفاصيل عناوين الصحف تصنف ضمن المهام الطبيعية التى ينبغى أن تقوم بها الجهات التنفيذية باختلاف تخصصاتها دون توجيهات.
عماد الدين حسين يكتب: السمك لا يعيش فى المياه الصافية!!
أكد الكاتب أن هناك إصرار من الحكومة وبعض أجهزتها على خسارة الكثير من الناس بلا سبب مقنع، فضلا عن وجود مناخ عام من التربص والاستقطاب فى سماء العمل العام فى مصر، وسيكون الخاسر الأكبر هو الحكومة، وطالب الحكومة بسرعة السعى خلال الفترة القادمة لاكتساب المؤيدين لها فى ظل حالة الغليان المتواجدة فى الشارع المصرى، والتجانس مع القوى السياسية والاجتماعية والشخصيات العامة. (تحديث)
الوطن
عماد الدين أديب يكتب: عشاق الوهم
أوضح الكاتب، أن تاريخ مصر المعاصر ملىء بآلاف الوعود الوهمية التى لم يتحقق منها أى شىء على أرض الواقع، مثل مشروعات الإسكان للجميع، وشقة لكل مواطن، ووظيفة لكل شاب متخرج، وسيارة بقرض ميسر لكل سائق تاكسى، ولم يحدث شىء، بل حدث العكس تماماً.
خالد منتصر يكتب: "ابن طولون" صممه مسيحى و"البطرسية" رممها مسلم
تحدث الكاتب عن الحوار الذى نشر فى الصفحة الأولى من "الوطن" مع عامل البناء المسلم إبراهيم زين، الذى يشارك فى ترميم الكنيسة البطرسية بكل حب وحماس، مشيراً إلى ما قاله ابن الإسكندرية "إبراهيم": " الجدع الذى لا يعرف طريق استوديوهات مدينة الإنتاج ولا رطانة ميكروفونات التوك شو.. بنصلى لربنا وبنصلى على النبى، وعلى ستنا مريم عليها السلام، أنا شخصياً مبسوط إنى شايف صورتها وباشتغل فى بيتها".
وأضاف الكاتب، أن مصر ما زالت نواتها تحتفظ بجينات الإنسانية والضمير، برغم كل التلوث الداعشى الذى أصاب السطح.
الوفد
بهاء الدين أبو شقة يكتب: الإنتاج واجب وطنى
تحدث الكاتب، عن ضرورة تفعيل المواد الدستورية، كاملة ووضع القوانين المكملة لها، بما يتوافق مع الواقع الجديد الذى تعيشه البلاد بعد ثورتى "25 يناير و30 يونية"، مشيراً إلى أن من النصوص التشريعية المهمة "التزام الدولة بتنفيذ برنامج سكانى يهدف إلى تحقيق التوازن بين معدلات النمو السكانى والموارد المتاحة وتعظيم الاستثمار فى الطاقة البشرية وتحسين خصائصها فى إطار تحقيق التنمية المستدام، وأن يكون للعاملين نصيب فى إدارة المشروعات وفى أرباحها، والالتزام بتنمية الإنتاج وتنفيذ الخطط فى الوحدات الإنتاجية".
وجدى زين الدين يكتب: تأديب المرضى.. أم نقابة الصيادلة؟
تحدث الكاتب، عن خطورة القرار المطالب بإغلاق الصيدليات لمدة 6 ساعات يومياً، وتعد كارثة حقيقية، لأن حياة المريض والحفاظ عليه وتلقيه علاجاً هو خط أحمر لا يجب تجاوزه أو التعدى عليه.
وأوضح الكاتب، أن قرار نقابة الصيادلة بفرض غرامات تتراوح بين 5 آلاف و100 ألف جنيه على أصحاب الصيدليات المحتجين على قرار الإغلاق، قرار معيب، لأنه سيزيد من الاحتجاجات والمطالب الفئوية التى لا تتحملها البلاد فى ظل الأوضاع الراهنة.
اليوم السابع
عبد الفتاح عبدالمنعم يكتب: سر العلاقة بين الإخوان و6 إبريل وداعش "ثالوث التآمر" على مصر
أوضح الكاتب، إن سر العلاقة بين تنظيم داعش وجماعة الإخوان الإرهابية و 6 إبريل و حركات الفوضى والإرهاب فى العالم، هو انتهاج فكر سيد قطب وحسن البنا، باتباع فتاوى الشر والتفسيرات الدينية الخاطئة والتشكيك فى كل أدبيات العمل، لإسقاط الأنظمة والقوى ونشر الفوضى بين الشعوب.
دندراوى الهوارى يكتب: لماذا كان عمر سليمان لا يثق فى عمرو موسى؟!
تحدث الكاتب، عن عمرو موسى، وزير الخارجية الأسبق فى عصر مبارك، وأمين جامعة الدول العربية الأسبق أيضا، مضيفاً "أنا وعلى عكس الذين كانوا يرون عمرو موسى الدبلوماسى المحنك وقى الشكيمة، كنت أرى فيه الدبلوماسى الاستعراضى الباحث عن الشهرة".
وأشار الكاتب، إلى ما ذكرته الدكتورة لميس جابر، الكاتبة وعضو مجلس النواب، خلال حوارها مع "اليوم السابع"، قائلة : "عمر سليمان قال لى أثناء انتخابات الرئاسة .. أنا ممكن أشتغل مع أى حد لصالح البلد إلا عمرو موسى".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة