الليلة.. عبدالرحيم على يكشف تفاصيل جديدة عن دور قطر فى سرقة نفط ليبيا

الأربعاء، 28 ديسمبر 2016 12:42 م
الليلة.. عبدالرحيم على يكشف تفاصيل جديدة عن دور قطر فى سرقة نفط ليبيا الإعلامى خالد صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يكشف الكاتب الصحفي عبدالرحيم على، خلال لقائه مع الكاتب الصحفى خالد صلاح عبر برنامجه "على هوى مصر"، المذاع عبر فضائية النهار وان، الليلة فى الثامنة مساءً، دور قطر فى سرقة الأموال والنفط الليبى، وكيف سهلت "الدوحة" لتنظيم "داعش" الإرهابى الدخول إلى أماكن حقول النفط بالتعاون مع أجهزة استخبارات غربية عن طريق مدها بالأسلحة الحديثة تمهيدًا للاستحواذ على تلك المناطق.
 
كما يكشف "على"، عمليات تهريب السلاح والتخطيط لدخول الإرهابيين وتمويلهم ويعرض فيديوهات لأول مرة، يكشف فيها كيف كانت تتم عمليات اغتصاب الليبيات، وطرق التنكيل بالشعب الليبى الشقيق.
 
ويجيب "على"، خلال اللقاء على السؤال الصعب، من يقف حجرة عثرة فى طريق الحل السياسى فى ليبيا؟
 
 









مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

حقائق مذهلة

تابعت حلقة الأمس من البرنامج و كانت مليئة بالحقائق المذهلة و اللى لازم كل مصر تعرفها ، لكشف الوجه القبيح للمتآمرين و المجرمين و فضحهم على الملأ ، ألف تحية و احترام لكل من شارك فى تجلية الحقيقة , و لكل رجل مخلص لهذا الوطن ، يا رب احفظ مصر من كل سوء

عدد الردود 0

بواسطة:

يحيي الغندور

عصابة تحكم امارة \لو كنتم فقراء يمكن كان الواحد يلمس عذر ولو انه خطا(كالصوماليين مثلا) ولكنكم اغنياء

نفس مافعلوه فى ليبيا فعلوه فى العراق وسوريا والسودان وسرقوا بترول العراق وسوريا بواسطة داعش (الاخوان المسلمون) وادخلوه تركيا وباعوه لاسرائيا وغاز السزدان نفس الحكاية\وكانت دائما ذراع الاخوان المسلمين الايدى الاثمة للفوضى حتى تحدث اثناء السرقات (حتى لا ينتبه احد) ولذلك عملوا دائما على اسقاط الشرطة والجيوش التى تمنع هذاالهراء\\ ومصيبة ما فعلوه ان له تكملة لربما هم لا يدركونها لان سرقة الشعوب وما يستتبعه من فوضى بستتبعه تقسيم وتفتيت الدول كما حدث فى السودان وكما يتم الان فى العراق وسوريا واليمن وقطعا هم غير مدركين ان الدور عليهم فى المؤامرة لانهم جهلاء\\شىء واحد نسوه: ان الدماء التى اسيلت والدمار الذى صاحب الفوضى وانهيار الدول وتدميرها له ثمن وله حساب عند العبد والرب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة