خالد صلاح للسعودية وحلفاء أردوغان بالخليج: ما موقفكم من انتهازيته بسوريا؟

الثلاثاء، 27 ديسمبر 2016 09:25 م
خالد صلاح للسعودية وحلفاء أردوغان بالخليج: ما موقفكم من انتهازيته بسوريا؟ الكاتب الصحفى خالد صلاح
كتب إبراهيم حسان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

وجه الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، عدة تساؤلات للمملكة العربية السعودية والداعمين من دول الخليج للرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بشأن موقفهم منه بعد تغيير سياساته فى سوريا، رغم كونه شريك لهم فى الحرب السورية، قبل التدخل الروسى وسيطرة قوات بشار الأسد على شرق حلب وأغلب الأراضى السورية، ثم تحوله لمعسكر "روسيا - إيران".

 

وطالب خالد صلاح، ببرنامج "على هوى مصر" الذى يذاع على فضائية النهار one، السعودية بإعلان موقفها من "انتهازية" الرئيس التركى بعد تحالفه مع الروس والإيرانيين باعتبارهم من سيحددون مصير سوريا خلال الفترة المقبلة، قائلا "أريد أن أعرف ما هو الموقف الرسمى إزاء هذه الانتهازية؟".

 

وأضاف الكاتب الصحفى، أن مصر اُتهمت بتغيير موقفها بشأن سوريا، متسائلا "نحن كعرب كيف نرى من يحدد مصير سوريا؟ وكيف يمكن ألا نكرر الخطأ الذى وقع بسوريا مع أى بلد عربى آخر وعلى رأسهم ليبيا؟"، مشيرا إلى أن مصر بها قيادة عروبية تريد لهذه الأمة أن يلتئم شملها.

 

وتمنى من المملكة العربية السعودية والدول العربية الشقيقة، أن تنتبه حتى لا يتكرر السيناريو السورى فى دول أخرى، لاسيما أن هناك عدة دول متورطة بتقديم المال والسلاح والدعاية والدعم فى الحرب السورية.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

****** أحفاد الفراعنه ******

فيه ايه ؟؟؟؟

أنت بتسأل السعوديه الممول ألأول لجبهة النصره وجيش الشام عن موقفها من أردوغان فى سوريا؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

M W

مرتاح البال

مرتاح البال لان مصر الدولة التي لم تتلوث يدها بدم اخواتها من العرب وسيكون له أثره من الله مستقبلا ، لقد سقطت دول في الدماء ولم نكن منهم. ، والحمد لله علي ان مصر تحكمها ناس واعية وليسوا حمقي

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الوهاب قاسم

جهلاء الخليج

الم يعرف جهلاء واعقلة الخليج بان الاتراك هم سفاحون

عدد الردود 0

بواسطة:

صوت الحق

السعوديه ستقطع البترول عن مصر

ردا على موقف اوردغان

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة