" البلدى يوكل" رغم أن لقاءات الأهلى والزمالك فى الدورى أو الكأس، تأخذ طابعا خاصا من الجماهير المصرية، إلا أن القمة رقم 113، تختلف عن سابقيها من لقاءات القطبين، خاصة أن هذه المواجهة هى السادسة تحت قيادة فنية مصرية للفريقين تحت شعار "صنع فى مصر" بعيدا عن الخواجات، حيث يقود الأهلى حسام البدرى، بينما يقود الزمالك محمد حلمى.
حلمى والبدرى
البدرى وحلمى
أبو رجيلة وعبد الشافى
أبو رجيلة وعبد الشافى
موسم 1990/1991 التقى الأهلى والزمالك فى الدور الثانى من الدورى بقيادة شوقى عبد الشافى ومحمود أبو رجيلة.
البدرى وحسام حسن
البدرى وحسام حسن
استمر غياب المدربين الوطنيين فى مباريات القمة منذ مواجهة زيزو وأبو رجيلة، حتى عاد الحسامان فى ديسمبر 2009، لتقام القمة تحت قيادة مصرية خالصة لاثنين من المدربين يحملان الاسم نفسه وينتميان إلى معسكرين متنافسين حسام البدرى، الذى تولى المهمة خلفا لجوزيه، وحسام حسن خلفا لهنرى ميشيل وانتهى اللقاء بالتعادل السلبى بدون أهداف.
ميدو ومبروك
ميدو ومبروك
وفى يونيو 2014، التقى فتحى مبروك المدير الفنى للأهلى مع أحمد حسام ميدو فى أول قمة تجمع الثنائى والتى تحمل رقم 108، حيث تولى مبروك المهمة خلفا لمحمد يوسف فى القلعة الحمراء، بينما ميدو خلفا لحلمى طولان فى مفاجأة غير متوقعة من الجانبين، بالدورة الرباعية لتحديد بطل الدورى، وانتهت بهدف دون رد للأهلى أحرزه أحمد توفيق فى مرماه.
زيزو وميدو
حسام حسن وزيزو
زيزو وحسام حسن
فى موسم 2010-2011 التقى عبد العزيز عبد الشافى مع حسام حسن فى لقاء القمة، الذى جمع فريقى الأهلى والزمالك فى الدور الأول من الدورى، وانتهت بالتعادل السلبى 0/0.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة