اكتشاف حجر أثرى يعود للعصر البطلمى فى سوق الكرشة والكوارع بالغربية

الثلاثاء، 20 ديسمبر 2016 04:40 م
اكتشاف حجر أثرى يعود للعصر البطلمى فى سوق الكرشة والكوارع بالغربية الحجر الذى عثر عليه
الغربية - مصطفى عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اكتشفت منطقة أثار سمنود، حجرا أثريا أسطوانيا يعود للعصر البطلمى يحتمل أن يكون جزءا من معبد سمنود القديم، وذلك فى سوق الكرشة والكوارع بقرية محلة أبو على مركز المحلة، حيث استخدمه الجزارين فى أغراض تكسير رؤوس الذبائح والكوارع.

وقام إيهاب عبد الظاهرمديرعام أثار سمنود بالتنسيق مع شرطة السياحة والأثار، لنقل الحجر إلى المعبد، حيث انتقلت شرطة السياحة وأثار سمنود لمكان الحجر وتم نقله وإخطار وزارة الأثار بالواقعة.

ومن جانبه قال مدير عام الأثار بسمنود وبهبيت لـ"اليوم السابع"، أن الحجر ألقى فى الشارع منذ عشرات السنين وتم اكتشافه بالصدفة داخل السوق بقرية محلة أبو على، مضيفا: أن الحجر استخدمه الجزارين استخداما سيئا فى تكسير رؤوس الذبائح والكوارع وبيعها للمواطنين، مؤكدا أن الحجر أثرى ويعود للعصر البطلمى ويحتمل أن يكون جزء من أحد أعمدة معبد سمنود القديم.

 

الدفع بلودر لرفع الحجر
الدفع بلودر لرفع الحجر

 

فريق الاثار فى موقع العثور على الحجر
فريق الاثار فى موقع العثور على الحجر

 

اللودر يرفع الحجر
اللودر يرفع الحجر

 










مشاركة

التعليقات 5

عدد الردود 0

بواسطة:

إبراهيم الحق

بلدى والفخر ليا

بس هنستفيد أحنا ايه من الكشف الأثرى ده

عدد الردود 0

بواسطة:

Eldesouky80

سوق الكرشه والكوارع!!!

احنا بصراحه وصلنا لمراحل غايه فى التطور والحضاره, لدرجة أنه انا هعيط بصراحه .

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد مشعل

حرام والله آثار مصر يجب أن تكون أحد دعائم نهضتها

الآثار المصرية الكثيرة الجميلة تئن ... مصر يجب عليها الحفاظ علي التاريخ وتشجيع السياحة حتي تعود الأمور لمجاريها

عدد الردود 0

بواسطة:

جون

مش ذنبهم.. ذنب اللى سقاهم الجهل من صغرهم.

عايزين اعادة تأهيل

عدد الردود 0

بواسطة:

بلد على حافة الهاويه

احنا قربنا ناكل الحجاره

كيلو اللحمه بقى ب 130 جنيه والسكر ب 14 جنيه وكيلوا العدس ب 30 جنيه واللحوم المجمده ب 70 جنيه وجميع الاسعار تخطت الخطوط الحمراء وذادت بنسب 100 الى 300 % واحنا لسه بنكتشف حجر من العصر البطلمى والعصر الارنبى

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة