"قصة الأسد" و"الأوبليتات" و"البلوزة المشجرة".. موضة مذيعات التسعينيات

الأربعاء، 30 نوفمبر 2016 06:00 م
"قصة الأسد" و"الأوبليتات" و"البلوزة المشجرة".. موضة مذيعات التسعينيات صورة تجمع مذيعات التليفزيون
كتبت دينا الأجهورى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بتسريحة شعر تقليدية كان يطلق عليها "قصة الأسد"، حيث تظهر بعض الخصلات على الجبهة، ويتدلى حلق صغير فى الأذنين، مع ارتداء بلوزة مشجرة متعددة الألوان، وأهم ما يميزها وجود "أوبليتات"... كانت ملامح "موضة" التسعينيات التى ظهرت بها مذيعات التليفزيون المصرى، على القناة الأولى والثانية، وبالعودة إلى الصور والبرامج القديمة لمذيعات هذا الجيل تظن لوهلة أن ذلك كان اللوك الرسمى لمذيعات ماسبيرو الذى جعل منهن رمزا للشياكة والأناقة والرقى أيضا.

 

15239191_10211164426006550_60047596_n
 

 

15239429_10211164427006575_911620203_n
 

 

15240045_10211164426166554_197732571_n
 

هذا المظهر الذى اخترعته مذيعات التسعينات وظهرن به على الشاشة، وأصبحت موضة تتبعها فتيات التسعينات، جعل رواد السوشيال ميديا يتساءلون عن سر الشياكة التى كانت عنوانا لمذيعات التليفزيون وقتها رغم اعتمادهن على أدوات تجميل بسيطة على عكس الموجودة حاليا، وكيف استطعن ترسيخ قيم الموضة والجمال برقى والشياكة بهذه البساطة، فمثلا لا أحد ينسى تسريحة شعر فريال صالح صاحبة برنامج اخترنا لك فى الثمانينات، وجانيت فرح ببرنامجها "5 سياحة" وسامية الإتربى مقدمة "حكاوى القهاوى" وسهير شلبى تاكسى السهرة، وقبلهم ليلى رستم رمز الرقة والشياكة والأناقة، ويبدو أن هذه الموضة التى اتبعتها مذيعات التسعينيات ولم تكن على مستوى الإعلاميات فقط، أيضا الموديلز فى الكليبات، مع المطربين كانوا لا يختلفون عنهن كثيرا، حيث كان هناك ذوق يتميز بالبساطة والرقة بعيدا عن الابتذال والتكلف.

 

15281883_10211164425966549_680670260_n
 

 

15281950_10211164426046551_240488338_n
 

 

15320355_10211164426526563_560837940_n









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة