دعا أسامة هيكل، رئيس لجنة الإعلام بمجلس النواب، جموع المصريين بتجاهل فيلم قناة الجزيرة المسئ للجيش المصرى، واصفا إياه بالفارغ.
وقال "هيكل" فى تصريحات لـ"اليوم السابع": "يجب تجاهل هذا الفيلم، وعدم الانزعاج منه، فالجيش المصرى وقيمة مصر لا يمكن أن تتأثر بفيلم لقناة الجزيرة المعروف توجهها.
وأشار رئيس لجنة الإعلام إلى أن هناك من يعطى لهذا الفيلم أهمية رغم أنه كلام فارغ، مؤكدا أن قناة الجزيرة لها أغراض خبيثة، وأن الجيش المصرى أعظم من مثل هذه التافهات.
وأضاف "هيكل": "نحن نعرف قناة الجزيرة وقطر، فكلاهما واحد، ونعرف أغراضها، وبالتالى لا يجب أن ننزعج من هذا الفيلم الذى لن يكون له أى صدى سواء داخل مصر أو خارجها"، مضيفًا: "لا يملك أحد التأثير علينا، فمصر لها جيش يعمل لصالح الدولة المصرية، بالإضافة إلى أنه الجيش العربى الوحيد، وهذا الفيلم يظهر نوايا قطر التى تريد تدمير المنطقة العربية نهائيا".
تجدر الإشارة إلى أن قناة الجزيرة أقدمت على إنتاج فيلم يسئ للقوات المسلحة المصرية.
عدد الردود 0
بواسطة:
حمودة
كلام مضبوط واحيية
فعلا التجاهل هو افضل علاج . الجزيرة نكرة وقطر دويلة ومصر عظيمة بجيشها وتاريخها وشعبها ولا نحط في دماغنا ولا نعمل لها قيمة ونسيب اللي بينهق يقضل ينهق
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد س
شكرا قطر اكدت اننا نسير على الطريق الصحيح فى محاربة الارهاب
اذا اتتك مدمتى من ناقص فهى الشهادة لى بانى كامل عندنا فى الحارة المصرية مثل شعبى لو عايز تهاجم الكبير سلط عليه العيال وذلك مؤداه فى النهاية ان الكبير يظل كبيرا ويظل العيال عيال يكفى لتفرقتهم قرصة ودن او ضربه على التنكة اى المؤخرة اما من سلطهم فله معنا حساب اخر بل حسابات ومش لازم نعلن عن خططنا ضد مخططى وممولى الارهاب والمستفيدين منه جيش مصر المصنف عالميا هو عمود الخيمة ليس لمصر فقط بل للمنطقة ومن العوامل الرئيسية لاستقرارها يقف وراءه شعب تعداده الان اكثر من تسعين مليونا لو عطس فقط لطار العيال فى الهواء واتشلحوا ولم يجدوا من يستر عوراتهم وهى كثيرة يعرفها القاصى والدانى
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود سبيع
الرد أفضل
لا ياأستاذ أسامه ..ده مش كلام فارغ أو أن الفيلم لن يؤثر فى شئ ...هناك حرب موجهه ضدنا إعلاميا وإرهابيا وإقتصاديا ..ويجب التعامل معها بكل حسم لأن هؤلاء كالكلاب المسعوره إن جريت من أمامها ستظل تلاحقك وربما تعقرك ..هذه المره فيلم عن قواتنا المسلحه ..الفتره القادمه فيلم عن القضاء ثم فيلم عن حرية الصحافه ثم فيلم عن السجون إلى آخره ..لا أعرف لماذا لم تتخذ الدوله قرارا حاسما فى هذا الشأن حتى الآن ..