فاطمة ناعوت: الإعدام فى مصر خير من الرغد والنعيم خارجها

السبت، 26 نوفمبر 2016 10:14 م
فاطمة ناعوت: الإعدام فى مصر خير من الرغد والنعيم خارجها الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت
كتب رامى المصرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كشفت الكاتبة الصحفية فاطمة ناعوت، عن أنها رفضت الذهاب للخارجية الأمريكية لعرض قضيتها، حيث طالبوها بأن تتحدث عن اضطهاد مصر للأقباط وعدم احترامها لحرية التعبير، مضيفة: "لن أكون خنجرًا فى ظهر مصر".
 
وقالت "ناعوت" خلال حوارها ببرنامج ”90 دقيقة“ الذى يقدمه الإعلامى معتز الدمرداش، عبر فضائية "المحور": "نعم يوجد طائفية ومضطهدون ولكن ليس من مصر بل من بشر لا يحسنون الفكر ولديهم أمراض نفسية وعقلية ودينية أيضًا".
 
وتابعت: "أعلنت استمرارى بمصر حتى لو حكم عليا بالإعدام"، مستطردة: "الإعدام فى مصر خير من الرغد والنعيم خارجها مرفها على كفوف الراحة".
 









مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

اللى اختشوا ماتوا

هربانة من مصر

بقي يا ولية تهربى من مصر قبل الحكم بالسجن و ترجعى بعد ما الحكم بقى مع وقف التنفيذ و ليكى عين تقولي البقين دول

عدد الردود 0

بواسطة:

نشات رشدي منصور / استراليا

ما بين ازدراء الأديان. وسن القوانين. "". فجوة. ""

هل. لا. يعتبر الحلفان بالذات. الإلهية كذبا. ازدراء للدين ؟ هل. شهادة الزور والقول امام. المحكمة من. ان الشاهد يقول. الحق. وهو من الاصل "" شاهد. مستأجر "" وهو كاذب. .. هل. سب. الدين. الذي. اسمعه في الشوارع. لمئات. المرات. لا. يعد ازدراءا. للأديان. ؟؟ انه. موضوع شائك لو أبحر فيه. اعظم. بحار. ما. وصل. الي. البر .. من. بين. بعض. الشعوب. سب الدين. مثل. تناول الطعام. . ولكن. المهم. في. كل. ذلك. أيضاً. ان. بعض. الناس. لهم. هفوات وزلات. لسان ولا يقصدون ازدراء الدين قط .

عدد الردود 0

بواسطة:

عباس سعيد المنوفى القرشى

اٌمال هربتى ليه من مصر بعد الحكم النهائى بسجنك ثلاثة سنوات ده كان حبس مش أعدام

اٌمال هربتى ليه من مصر بعد الحكم النهائى بسجنك ثلاثة سنوات ؟؟؟؟؟ ده كان حبس مش أعدام

عدد الردود 0

بواسطة:

حقاني

الكذب عيب /الشاعرة و الأديبة حضرت المحاكمة النهائية و كانت في مصر وقت النطق بالحكم النهائي

الشاعرة و الأديبة فاطمة ناعوت حضرت المحاكمة النهائية و كانت في مصر وقت النطق بالحكم النهائي / الكذب عيب /

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة