الرئيس السيسى من البرتغال: الشعب المصرى أساس الحفاظ على استقرار بلاده

الثلاثاء، 22 نوفمبر 2016 12:57 م
الرئيس السيسى من البرتغال: الشعب المصرى أساس الحفاظ على استقرار بلاده الرئيس السيسى أثناء إلقاء محاضرة بالأكاديمية العسكرية بالبرتغال
لشبونة - محمد الجالى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن مصر شهدت تطورًا كبيرًا خلال السنتين الأخيرتين، مشيرًا إلى أن ما تحقق فى مصر ليس وليد قدرة الجيش فقط وأجهزة الدولة بل على العكس تمامًا، فالمصريون لديهم وعى حقيقى بالحفاظ على دولتهم الوطنية والاستقرار فيها.
 
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال محاضرة حول الأمن والتعاون الدولى لمكافحة الإرهاب بالأكاديمية العسكرية بلشبونة التحية للشعب المصرى، قائلًا: "كل التحية والتقدير من هنا للشعب المصرى لأنه أساس الحفاظ على استقرار بلاده، بدليل تقبله قرارات الإصلاح الاقتصادى الصعبة الأخيرة".
 
وتابع قائلاً: "تخيلوا لو واحد فى الألف من الـ100 مليون مصرى تطرف حال سقوط الدولة لا قدر الله كان ممكن يبقى أيه الوضع؟".

 
السيسى يزور البرلمان البرتغالى (1)
 

السيسى يزور البرلمان البرتغالى (2)
 

السيسى يزور البرلمان البرتغالى (3)
 

السيسى يزور البرلمان البرتغالى (4)
 

السيسى يزور البرلمان البرتغالى (5)
 

السيسى يزور البرلمان البرتغالى (6)
 

السيسى يزور البرلمان البرتغالى (7)

 


 


 


 

 


 


 


 

 

 

 










مشاركة

التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

الامل

لشراء المستقبل يجب ان تعطي الامل للشعب .. والامل لن يأتي الا بالشفافية ومعرفه الحقيقه و نشر العدل و تحقيقه علي ارض الواقع

عدد الردود 0

بواسطة:

canis majoris

جزيل الشكر لك أيضاً سيادة الرئيس...

يا من تحملتم صعاب حِمل المهمة التي أولاها الشعب إليكم و سماعكم لندائهم في شوارع مصر بالملايين. يا من لم يخف من تنظيم "دولي" خطط للتخلص منكم لتعم الفوضي في بلادنا. يا من أظهرت صورة مشرفه جداً لمصر بالخارج. يا من يأتمنك أشقاؤنا من دول العراق و ليبيا في حربهم علي الإرهاب لأنهم يعرفون إنك مصري عسكري شريف لن تفكر في ضررهم أو إحتلال بلادهم. يا من ضُرِب بك المثل في جميع أنحاء الدول حينما قلت "نحتاج ثورة دينية" و جميع الدول تذكرك ب"رئيس مصري مسلم ضد التطرف". يجب علينا شكرك من أجل أمور كثيرة أخري.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة