قال الإعلامى إبراهيم عيسى، إن التلفزيون فيه غياب للمصداقية وأيضا وسائل التواصل الاجتماعى، موضحا أن الحل لمواجهة هذه الظاهرة هو التعدد، مضيفا "مفيش حرية من غير تعددية واللى منزعج من صوت معين يحول بالريموت لقناة أخرى".
وأوضح عيسى، خلال مشاركته بندوة تأثير وسائل الإعلام على صناعة الرأى العام الشبابى التى يديرها الإعلامى أسامة كمال، على هامش مؤتمر الشباب المنعقد بمدينة شرم الشيخ، أن القصة الإعلامية فيما يتعلق بالبرامج والإعلامى والمتلقى، تكمن فى أن مقدم البرنامج عليه ألا يقدم للمتلقى معلومات مزيفة وكاذبة"، مشيرا إلى وجود ميثاق شرف صحفى ويطبق على المخطئ.
وتابع:" طوال الوقت لدينا الرغبة فى المطالبة بتشريع قوانين جديدة، احنا عندنا قوانين معطلة ومعوقة للحرية ومش ناقصين، والجزء المهم التصور بأن الضابط هو المزيد من المنع وليس الحرية وحلنا فى مزيد من الحرية ولابد من حرية المواطن".
وانتقد إبراهيم عيسى، الأصوات التى تنادى بعدم إبداء الإعلام لرأيه، مضيفا "اللى يقول إن الاعلام مش المفروض يقول رأيه يبقى مبيفهمش فى الإعلام.. والإعلام خبر ورأى ومعلومة وتحليل.. واللى يقول مش مفروض يقول رأيه يرجع الكلية تانى".
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
ابراهيم عيسى ..جاى مع مين ؟
نفسى اعرف ميول هذا الإنسان ، مع الدولة ام مع الثورة أم مع الشعب أم مع المعارضة ، أم مع نفسه ، أم مع نظام خالف تعرف ، مع انك مش محتاج أن تعرف ! يعنى من الاخر ..سعادتك جاى مع مين ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / صلاح
ابراهيم عيسى ..جاى مع مين ؟
نفسى اعرف ميول هذا الإنسان ، مع الدولة ام مع الثورة أم مع الشعب أم مع المعارضة ، أم مع نفسه ، أم مع نظام خالف تعرف ، مع انك مش محتاج أن تعرف ! يعنى من الاخر ..سعادتك جاى مع مين ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
mother
الى الاستاذ ابراهيم عيسى
بالرغم من احترامي لك لانك من الاعلاميين الذين يقراون جيدا ولك مقدرة جيدة على التحليل ولكن هناك فرق بين ان يقول الاعلامي رايه وبين ان يحاول ان يفرضه على الناس. وان يستغل وجوده في برنامج على الهواء مثلا للسخرية من الاراء المضادة له والا يعطي الفرصة للطرف الاخر انه يقول رايه بل في بعض الاحيان يستضيف ضيفين احدهما له نفس راي مقدم البرنامج والاخر ضده وتجد المقدم ينحاز للشخص الي يوافقه في الراي ويعلن الحرب على الاخر. للاسف هذا هو موقف معظم الاعلاميين المصريين.