-
الأم: زوجى هددنى بالاغتصاب والقتل وطلب منى 100 يورو ليمكننى من الحديث مع ابنى عبر "سكاى بى"
-
وكيل "أجاتا": حصلنا على حكم من محكمة هولندية باسترداد الطفل
-
الشرطة السرية بهولندا تجرى تحريات حول ضلوع الزوج فى نشاط موالٍ للجماعة بأوروبا
-
السفارة البولندية خاطبت الخارجية والإنتربول الدولى من أجل تسليم الطفل لوالدته
-
النيابة العامة بالمنوفية تفتح تحقيقا فى القضية
فى ليلة باردة من ليالى شتاء هولندا القارص، فوجئت "أجاتا متشيسوافا" سيدة بولندية الجنسية باتصال هاتفى من زوجها المصرى أسامة شلبى، أخبرها فيه باصطحاب نجلهما أحمد البالغ من العمر 5 سنوات ومغادرته هولندا، متجهاً إلى القاهرة، بعد خلافات دائمة بينهما، نشبت بسبب تعديه عليها بالضرب واكتشافها انتمائه لجماعة الإخوان. لم تصدق السيدة التى تبلغ من العمر 41 عاماً فى بداية الأمر، خاصة أن القانون فى هولندا يمنع اصطحاب الأطفال خارج البلاد دون الحصول على موافقة كتابية من الآم.
محرر اليوم السابع مع السيدة البولندية ووكيلها بمصر
"أجاتا" تعرفت على زوجها المصرى عبر"فيس بوك" وتزوجا بعد قصة حب
تعود "أجاتا" بذكرياتها 7 سنوات للخلف وتحديداً عام 2009، لترصد فى حوارها مع "اليوم السابع" تلك الأيام التى كانت تجلس فيها على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، لتتصفح منشورات أصدقائها، حينها تعرفت على أسامة شاب مصرى بسيط من محافظة المنوفية، أعجت به وأُعجب بها، وتطور ذلك الإعجاب إلى حب وسرعان ما تطورت العلاقة بينهما فقررا الارتباط، كاسرين كل الحواجز والمسافات التى تفصل بينهما، وغادرا معاً إلى بولندا، وأقاما هناك لمدة عامين ورزقهما الله بمولدهما الأول "أحمد"، ثم غادرا إلى هولندا وهناك عمل أسامة بمطعم واستمر الحال هكذا إلى أن بدأت الخلافات تدب بينهما، بسبب سوء معاملته لها واعتياده التعدى عليه بالضرب.
أحمد ابن السيدة البولندية من زوجها المصرى
"أجاتا" اكتشفت انتماء زوجها للإخوان فقررت الانفصال عنه
وزاد من إصرار "أجاتا" على الانفصال اكتشافها أن زوجها عضو فى "رابطة الإخوان حول العالم"، من خلال صفحته عبر موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، مؤكدةً أنه كان دائم الدفاع عن الجماعة، ويعتبر أن عزل الرئيس الأسبق محمد مرسى من منصبه خسارة كبيرة لمصر، الذى كان يسعى الإخوان لتحويلها إلى إمارة إسلامية - وفق ما قال لها زوجها - وأشارت إلى أنه كان يرى فى عودة "مرسى" لرئاسة الجمهورية خطوة مهمة فى سبيل خروج مصر من النفق المظلم الذى دخلت فيه منذ ثورة 30 يونيو - وفق اعتقاده - وأنه لا بد من أن يأتى يوم وينتصر فيه الحق، وكل ذلك جعلها تخشى أن يتحول نجلها فى يوم من الأيام إلى داعشى بملامح أوروبية.
شادى عبد اللطيف وكيل "أجاتا"
اتفقت "أجاتا" وزوجها أسامة على أن يبقيا متزوجين على الورق لمدة عامين، لحين حصول الزوج على الجنسية البولندية، وخلال تلك الفترة كانت تعيش بصحبة نجلها أحمد فى مدينة "سخيدام" بجنوب هولندا، بينما ظل أحمد مقيماً فى العاصمة الهولندية "أمستردام"، وفى تلك الأثناء كان يأتى لزيارتهما من آن لآخر، وفى إحدى الليالى فوجئت بزوجها يطلب منها السماح له باصطحاب أحمد متعللاً برغبته فى شراء بعض الملابس له، فوافقت، رغم استغرابها من ذلك، نظراً لأن زوجها كان شديد البخل معها ومع نجلها.
أجاتا وشادى عبد اللطيف
أسامة هرب بنجله من هولندا إلى القاهرة عبر بلجيكا
خرج أسامة مصطحبا نجله أحمد ومر الوقت سريعاً، ساعة فأخرى حتى أصبح الأمر مثيراً للشك، فقررت "أجاتا" الاتصال بزوجها لاستطلاع أسباب تأخرهم عن العودة، فلم يبال ولم يجب على هاتفه، ومع تكرار محاولتها فوجئت بالهاتف قد أغلق، ظلت صامتة تترقب ما ستسفر عنه الساعات المقبلة، حتى رن هاتفها المحمول لتفاجأ بصوت زوجها يخبرها بأنه فى القاهرة بصحبة نجله أحمد، وحذرها من محاولة المجىء إلى مصر للبحث عنه، لأن ذلك سيعرضها للقتل والسرقة والاغتصاب لكونها غريبة، فهرولت إلى الشرطة وحررت بلاغاً يتهم زوجها بخطف نجلها، كما حررت بلاغاً آخر ضد الشرطة الهولندية اتهمتهم فيه بالتقصير لسماحهم لنجلها بمغادرة البلاد دون موافقتها.
أحمد أثناء تواجده فى هولندا
علمت "أجاتا" فيما بعد من خلال تحريات أجهزة الأمن، أن زوجها لم يغادر من مطارات هولندا، وأنه استطاع أن يزور أوراق موافقتها على مغادرة نجلها البلاد بصحبته، وتوجها إلى بلجيكا عبر القطار، ومن هناك استقلا طائرة أقلتهم إلى مصر، بعدما ساعده والده فى إصدار جواز سفر مصرى لابنه أحمد، فقررت حينها أن تطير إلى مصر من أجل إعادة نجلها، وتواصلت مع زوجها وطلبت منه أن تتحدث مع ابنها عبر تطبيق "سكاى بى" إلا أنه رفض، وحينما ضغطت عليه وافق بشرط أن تحول له مبلغ 100 يورور مقابل ذلك.
أجاتا أثناء حديثها لـ"اليوم السابع"
نائبا المنوفية توسطا لدى أسرة الزوج لرد الطفل لوالدته
وتحدث شادى عبد اللطيف المحامى - الذى استقبل أجاتا فور وصولها إلى مصر - عن الموقف القانونى للقضية، مؤكداً أنه تبنى قضية السيدة البولندية فور وصولها إلى القاهرة واصطحبها إلى وزارة العدل وتقابلا هناك مع المستشار عادل فهمى مساعد الوزير للتعاون الدولى، وقدموا طلبا ذكروا فيه وقائع الدعوى كاملة، وقيد ذلك الطلب برقم 2239 سنة 2016، وأنهم تواصلوا مع عدد من نواب محافظة المنوفية من أجل التوسط لدى أسرة أسامة لحل المشكلة، ورد الطفل لوالدته، الذين تواصلوا بالفعل مع أسرة أسامة، إلا أنهم أنكروا معرفتهم بمكان تواجده هو وابنه أحمد.
أجاتا تروى قصتها مع زوجها المصرى
الشرطة السرية بهولندا تتحرى حول تورط الزوج فى نشاط مرتبط بالإخوان
وكشف "عبد اللطيف"، لـ"اليوم السابع"، أن "أجاتا" حصلت على حكم من إحدى المحاكم الهولندية بأحقيتها فى استلام طفلها ولو بالقوة، مشيراً إلى أن المحامية التى حصلت على حكم المحكمة لصالح "أجاتا" طلبت من الشرطة السرية هناك إجراء تحريات حول نشاط "أسامة" المرتبط بجماعة الإخوان، وعن مدى علاقته بالقيادى فى الجماعة محمود درويش المسئول عن "رابطة الإخوان حول العالم"، مؤكداً أن السفارة البولندية بالقاهرة تتواصل مع وزارة الخارجية المصرية والإنتربول الأوروبى من أجل مخاطبة الإنتربول المصرى لتسليم الطفل لوالدته.
وثيقة إشهار "أجاتا" إسلامها
نيابة تلا بالمنوفية تفتح تحقيقا حول الواقعة وتستدعى الزوج
وأكد "عبد اللطيف" أنهم توجهوا إلى نيابة "تلا" بمحافظة المنوفية، وطلبوا حضانة الطفل، وفقاً للمادة 70 من قانون رقم 1 لسنة 2000، والذى أعطى الأم الحق فى حضانة طفلها حتى سن 7 سنوات، وباشر التحقيقات المستشار أحمد عمارة مدير النيابة، والذى استمع إلى أقوال "أجاتا" وقدمنا أمامه كل المستندات التى تثبت أحقية موكلتى فى حضانة نجلها، وتم استدعاء الزوج للتحقيق إلا أنه تخلف عن الحضور، وحضر نيابة عنه ممثله القانونى والذى أكد أن موكله غير متواجد بمحافظة المنوفية، ونحن ننتظر الآن قرار من النيابة بتسليم الصغير لوالدته، ومن ثم نخوض معركة أخرى من أجل تنفيذ الحكم، مؤكداً أن موكلته قررت العيش بصحبة نجلها فى القاهرة.
حكم محكمة هولندية بأحقية "أجاتا" فى استرداد طفلها
"أجاتا" وابنها أحمد بهولندا
طلب مقدم لمساعد وزير العدل للتعاون الدولى بشأن الأزمة
أحمد مع مدرسته بهولندا
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
3 ثلاثة رسائل الى الزوج الذى لا يمت للانسانية باى شئ وغير محترم على الاطلاق-2-للسيدة اجاتا-3 للمحامى
أيها الزوج الغير أدمى اكتب لك ولأمثالك وبصرف النظر عن كون هذة القصة واقعية ام لا--ما تم بناؤة على باطل فهو للأبد باطل ولن يطرح اللة فية البركة--فيوم ان قررت انت الهروب من بلدك لم تضع نصب عينيك اى شئ غير التعرف على اى انسانة وبأى ثمن ومهما كلفك هذا انت ومن ارسلك لاوروبا--المهم حصولك على اوراق الاقامة ومن بعدها الجنسية حتى يتثنى لك التنقل وبكل حرية بين الدول الاوروبية --لأمرا فى نفس يعقوب ونفس من خطط لة ذلك ومولة-- لم تستطيع الاستقرار فى بلدك--فكيف لك بالاستقرار وفتح بيت فى الغربة--اهل لو لك اخت او ابنة ستزوجها لأول وأى غريب دون النظر لارى اعتبارات وفوارق-اعتقد لا--وان كان لا --فلماذا ارتبط انت بالسيدة اجاتا ال لغرض اخر --ثم انت تعلم علم اليقين انك على ديانة الاسلام وهى ديانة المسيحية اذا ستكون هناك مستقبلا مشاكل لا مناص منها ومن كافة النواحى--مما سينتج عنة اما الهروب بالاطفال او الانفصال والاولاد فى النهاية يدفعون ثمنا باهظا لهذا الزواج الفاشل بكل المقاييس الا من رحم ربى--العادات مختلفة الثقافات مختلفة الطباع مختلفة الفوارق العلمية والاجتماعية متنيلة بستين نيلة مختلفة--كل شئ مختلف الا شيئا واحدا--المصلحة المشتركة من هذا الزواج الفاشل وكلا هنا على حسب رؤيتة للمصلحة ومدى الاستفادة التى ستعود علية فى الاجلين الاجل والعاجل--ولك ان تتخيل مدى المعاناة النفسية لهؤلاء الاطفال حاليا ومستقبلا--ودعنى اقول لك ليس من الرجولة والشهامة المعروفة عن المصريين وبصفة حاصة ودونا عن سائر الجنسيات الاخرى ليس منهما ان تطلب من ام ابنك انت تحول لك 100يورو حتى تمكنها من رؤيتة--هذة فضيحة تضيفها جنابك لسلسلة الفضائح التى يتحفنا بها بعض من المصريين والعرب الذين هم على شاكلتك ويتغنى بها اصحاب البلد الاوروبية وتشوة بها السمعة الطيبة التى بذل البعض قصارى جهدة وعلى مدار عدة سنوات ليرسخها فى اذهانهم--ثم اين انت والخوف من اللة هذة يا انسان يا غير محترم صلة رحم ربنا قال من قطعها قطعتة ومن وصلها وصلتة وهى مشتقن من اسم الرحمان ومعلقة بالعرش--كيف لك ان تمنع طفل من التمرمغ فى احضان أمة والشرب والتشبع من حنانها بصرف النظر عن جنسيتها--وماذا ستقول لة فيما بعد عن أمة--انت اترتكبت جريمة نكراء فى حق دينك اولا ثم وطنك ثانيا ثم ابنك وامة ثالثا ثم فى نفسك الضالة المضللة رابعا--لن ينفعك احدا ممن حرضوك فى البداية للهروب من بلدك وامدوك بكل سبل العيش والاستمرارية فى هذة التمثيلية الهزلية لن ينفعوك يوم العرض عبى المولى سبحانة وتعالى--ما ذنب هذة السيدة فى الامراض العقلية التى زرعوها فى رأسك الاخرين ما ذنبها فى هذة البهدلة لقد منحتها اسمك وكذلك منحتها شرف ان تكون ارجل منك لكونها تذوق الامريين من اجل ابنها لم تخطفة منك وكان بوسعها ذلك لم تفعل مثل الروسية التى خطفت ابنتها من مصر وفص ملح وداب والزوج المصرى شايف الويل من اجل استرجاع البنت او رؤيتها--انت فى الدرج الاسفل من الرجولة والشهامة المصرية--وهذا سيكلفك الكثير--واين النخوة فى تهديدك لها بالاغتصاب--يا غير محترم أختشى على دمك--دى مهما كانت ام ابنك--اخس عليك بدون سعر فى سوق الرجالة الحقيقيين--2--رسالة للسيدة اجاتا--اخطأتى وبكل المقاييس فى اختيارك لهذا الزوج الغير امين لا عليك ولا على ابنك ولا على سمعتك--ولست ادرى ما هو السبب فى ذلك--وايضا ما هو السبب فى اعتناقك الاسلام منذ عشرة ايام طبقا للوثيقة المصورة اعلاة واين كنتى طيلة السبع سنوات الماضية وهل فجأة الاسلام أحلو فى عينك وقررتى الدخول فية--عموما هذة هى قناعتك فمن شاء فاليؤمن ومن شاء فاليكفر--واللة اعلم بالمهتدين--ثم لقد قررتى وحبا فى ابنك وحرصا على مصلحتة الاقامة فى مصر ولك الحق فى ذلك لتكونين بجوارة--لكن هل فكرتى جيدا فى طريقة العيش بمصر فى ظل التهديدات الصادرة من زوجك الغير محترم--ومن اين ستنفقين على نفسك--وكما قلت لك أخطأتي فى حق نفسك وابنك الم تسألين نفسك وبخاصة عندما علمتى او استشعرتى بانة لة ميول اسلامية رديكالية كيف ستستمرين معة فى العيش وهو ليس لة لا منزل ولا دخل ثابت عندى لك مليون سؤال لكن ليس الان بمجالة--اما اذا كان هذا حديث من اجل جذب التعاطف معك ومع قضيتك فهذا خطأ لانة من السهل جدا جدا معرفة صحة هذا من عدمة--وسؤال اخير هل لم تلاحظين مدى الفوراق بينكما ومن كافة النواحى--انا متعاطف معك وديننا دين تسامح دين الوسطية واذا كان هناك شواذ عن القاعدة ووقعتى انت فى احدا منهم فيؤسفنى ان اقول ان ذلك من حظك التاثر انت وابنك--3-ثالثا رسالة للسيد الاستاذ محامى الزوجة ارجو سرعة ترجمة حكم المحكمة الهولندية والتقدم بالتماس عاجل للمحكمة الاوروبية للاحوال المدنية بوضع اسم الزوج والابن على قائمة الترقب فى الوصول والمغادرة لاى دولة من دول الاتحاد الاوروبى والسفارة البولندية بمصر ستساعدكما فى ذلك والمقصود من هذا الاجراء الحيلولة دون هروبة مع الطفل الى اى دولة اوروبية بالاقامة التى معة والزواج من اخرى هناك لرعاية طفلة وبعدنا يصعب العثور علية --وعلى ان تتقدم هى بطلب مماثل للسفارة--ولاحظا مرور الوقت --فالزوج سيظل يماطل حتى يبلغ الابن سن سبع سنوات وساعتها سيحتفظ بة وربما واذا كانت هى على ذمتة ان يرفع عليها قضية طاعة ويلزمها بالاقامة معة ببلدتة--وان رفضت يقيم عليها دعوى نشاذ--وبخاصة انها الان مسلمة يعنى سيطبق عليها قانون الشريعة الاسلامية--وافيدكم علما بان الحديث بالطيب مع مثل هؤلاء الازواج عديمى النخوة والرجولة والشهامة لا يجدى نفعا والتجارب علمتنى انا شخصيا هذا مع العديد والمئات من هذة النوعية--اسرع بالقانون افضل ردعا--ولكما تحياتى
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
الفضيلة علم والرذيلة جهل : من اقوال سقراط أبو الفلاسفة ...
فيما وجدنا ديننا كله علم يحض على العلم ويتبذ الجهل : ( اعلموا .. ) ( فهم لا يعلمون .. ) ( او كانوا يعلمون .. ) ( فهم لا يعلمون .. ) ( قل هل يستوى الذين يعلمون والذين لا يعلمون ) ( يرفع الله الذين آمنوا والذين اؤتوا العلم درجات ) ذلك ان الايمان نفسه فرع العقل .. أما فى نبذ الجهل : ( فلا تكونن من الجاهلين ) ( انى أعظك ان تكون من الجاهلين ) ( أعوذ بالله أن أكون من الجاهلين ) .. وتعالو نناظر عمل هذا الرجل الذى كان سيحسب له اجتذاب هذا السيدة الفاضلة الى الدين الحنيف فيما كان سيحسب له أيضا ما ستنجح فيه من احتذاب ذويها وأصدقائها ومعارفها الى الدين فإذا به ينفرها من الدين ويقطع على نفسه هذا السبيل ثم هو يضر بإبنه اللى من صلبه ابلغ الاضرار لان الامومة هى مشتل الطفولة التى يرتع الطفل فى فسيج جنباتها ورعى فى خصبها ونهل من رحيق أزهارها حتى الفقراء فبلغوا أعلى درجات نموهم وتحققوا أعلى درجات الثراء وحين حرم أغنياء من هدير هذا الوعاء صاروا فقراء بلداء .. ثم أضر بنفسه أيضا لانه ابنه سعادته من سعادته وتعاسته من تعاسته وأنا أتكلم عن المستوى القانونى الطبيعى فيما قد يجهل مثل هذا الشخص الأنانى او السادى فى مشاعره حقيقة مثل هذا الناموس او القانون الطبيعى الذى وظف الله له كل الأحداث والأحداس ..ةهذا أيضا ما يبدى لنا مدى أهمية العلم فى تبصرة الانسان وادراج وعيه بمثل هذا القانون المفطور فى بؤرة الضمير .. أما على مستوى الدين فالاسلام ليس شهادة ميلاد ولا التحاق بعصبة تكفير او جهاد الدين - بعموم اللفظ - صدق . عمل . اخلاص ، سلامة قلب .. ( وليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين ) ( ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون ) ( ونحن له مخلصون ) ( مخلصين له الدين ) ( الا من أتى الله بقلب سليم ) ( وانك لعلى خلق عظيم ) فيما سئل النبى فقال : الدين حسن الخلق ! أما الانتماء لجماعة الاخوان او السلفية او حتى الصوفية فقد نهى الدين عن كل هذا لما ستقود المجتمع الى الفرق والشتات آية ذلك ما تفرعت عنه هذه الجماعات الام من مئات الجماعات الاخرى فيما باتت كل منها تباهى نفسها وتبارز الاخريات : ( اتبعوا ما أنزل اليكم من ربكم ولا تتبعوا من دونه أولياء قليلا ما تذكرون ) س الأعراف والآيات كثيرة وأكتفى رعاية لمقام التعليق ..
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري
شيوخ الفتنة! شفتوا شيوخ الدولار والفتنه وصلونا لإيه؟
(تكون فـتـن على أبوابها دعــــــاة إلى الـنـــار، فأن تموت وأنت عاض على جذع شجرة خير لك من أن تتّبع أحداً منهم) صدق رسول الله! بقينا كلنا مع ان الولد يطلع بولندا مع أمه علي انه يفضل مع ابوه المتخلف عقليا ويطلع ارهابي ولا قاتل يقتل ولادنا
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد صلاح
مش تتأكدى الأول انه مصرى مش اخوانجى
ربنا يصبرك ويرجعك ابنك من الاخوانجى الارهابى الملعون الامصرى اللى حظك السيئ وقعك فى طريقه الاخوان مش مصريين ولا مسلمين فدينهم الاخوان ووطنهم الجماعة فهم فئة ضالة حقيرة لا تنتمى لجنس البشر
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohamed Ibrahim
شغل المحامي معندوش ضمير
شغل المحامي معندوش ضمير