***لم يعرف الكذب طريقا للسانى قط
ولم أكذب فى حياتى* **
البوست ده آخر كدبة كدبتها
لأن مفيش إنسان مهما بلغ من التقوى والورع والإيمان إلا وكذب بس مع اختلاف نوع الكذبة
اه الكذب كان زمان نوعين بس
كذبة بيضة والتانية بصراحة مش عارف لونها
بس النهاردة الكذب ألوان كتير
فأصبحنا نكذب طالما تشرق الشمس وينزل الغيث فيتكون كذبنا بألوان الطيف
لدرجة إننا بنصدق كدب بعض ولما واحد فينا يذكر حقيقة مؤكدة تراها رؤى العين فتبقى مش مصدقها
ياريت تصدقونى فى كلامى ده مع انى مش عارف ده كدب ولا حقيقة
واوعى تفهمونى غلط
ورقة وقلم - أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة