وجاء فى مقدمة الكاتب "لماذا هرب الراوى مع صديقته سيلفيا من ضواحى المارن ليختبئا فى مدينة نيس؟ من أين حصلا على العقد الماسى المسمى "صليب الجنوب" الذى ربما كان شؤماً عليهما؟ من هما السيد والسيدة نيل، ولماذا اهتما بملاحقة حاملة العقد ورفيقها؟ من هو السيد فيلكور وماذا كان يفعل فى نيس، وماذا يربطه بسيلفيا، من خلال هذه الألغاز المتقاطعة ينسج المؤلف رواية رومانسية يطارد سحرها القارئ لفترة طويلة.
موضوعات متعلقة..
- الشاعر عمر حاذق لن يكتب ثانية بجوار "برميل زبالة" بعد العفو الرئاسى عنه
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة