وقال موقع "بوريد باندا" الأمريكى، إن "بيركنز" ظل يصور راقصات البالية فى جلسات التصوير المختلفة للعروض المسرحية وفى الإعلانات بعد وضع الميكب والشعر والملابس الفاخرة لهن، لكن منذ عامين بدأ اهتمامه يتوجه إلى منطقة أخرى، نحو تصوير هؤلاء الراقصات بشكل طبيعى وهن فى البيت دون تصنع أو تكليف، فقط هم والرشاقة والصورة الحلوة.
وأضاف الوقع موضحاً أن راقص البالية يصبح جزءا لا يتجزأ من شخصية صاحبته، لذا تقم راقصات البالية بالعديد من الحركات اللاإرادية برشاقة شديدة حتى فى حياتها الطبيعية فى المنزل وهو ما يظهر جلياً فى هذه الصور.
جلسة تصوير لراقصات البالية وهن يعشن حياتهن بتلقائية
المصور الأمريكى ديفيد بيركنز التقط هذه الصور على مدار عامين
الوجة الآخر لرقصات البالية يظهر رشاقتهن المذهلة فى البيت
الرقص يصبح جزءا لا يتجزأ من تكوين صاحبته ويجعلها كالفراشة طوال الوقت
رشاقة راقصة البالية المذهلة تظهر فى إحدى الصور
قفزة رائعة لراقصة بالية بحرفية عالية وهى فى منزلها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة