الدخول بالمايوهات الرسمية.. أعمال تلزمك بارتداء المايوه يوميا

الأربعاء، 22 يوليو 2015 04:00 م
الدخول بالمايوهات الرسمية.. أعمال تلزمك بارتداء المايوه يوميا المصارعة الحرة
كتب حسن مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
دائما ما نلجأ للمايوهات فى وقت الراحة، والإجازات التى نستقطعها ونهرب لأحد الأماكن الهادئة والبحر الذى نستمتع به، ولكن ماذا لو كان المايوه هو رداء عملك، والذى يجب عليك ارتدائه يوميا بينما تحمل شنطة العمل.

المصارعة الحرة


على رأس تلك القائمة هى مهنة المصارعين، وتحديدا المصارعة الحرة التى يتنافس دائما أهلها للظهور بأحدث المايوهات، ويعتبر الدخول لساحتها دائما مصحوبا بالمايوه مع اختلاف شكله وحجمه وطوله، ويباع كل مايوه خاص بأحد النجوم بأسعار متباينة وفقا لأهمية ذلك النجم واختياره لأفضل شكل، ولم يهرب من ارتداء المايوه سوى عدد قليل من المصارعين مثل جون سينا الذى يفضل الظهور بشورت.

منقذ الشاطئ والغطاس


عدد كبير من المهن المرتبطة بالبحر والشواطئ لو دخلتها ستحتاج لارتداء المايوه يوميا، منها المنقذ الذى يقف دائما فى استعداد لنزول المياه لإنقاذ أى شخص يواجه متاعب، ومثله الغطاس الذى يصحب المغامرين فى رحلات لأعماق البحار، وحتى عمال البلاج يحتاج معظمهم لارتداء المايوه طوال الوقت، والعاملين فى الترفيه المائى مثل الجيت سكى والألعاب المختلفة على البلاج.

الباليه


يحتاج معظم فنانى الباليه إلى ارتداء المايوه، وخصوصا البالية المائى الذين تستقر عروضهم داخل المياه ودائما ما يصاحبهم المايوه سواء فى التمرينات أو فى البطولات.

عارضين الأزياء


فى عصرنا الحالى يوجد العديد من عارضين الأزياء المخصصين لعرض المايوهات، ومن بينهم عدد من النجوم الكبار ديفيد بيكهام وبيونسية على سبيل المثال يعملون عارضين أزياء تحديدا للمايوهات، وتطلب تلك المهنة تمرينات شاقة وجسد ممشوق ومبهر.

أبطال الألعاب المائية


أبطال السباحة، والغطس، وكرة الماء، وغيرها من الألعاب المائية أيضا يذهبون لأعمالهم يوميا مع المايوه، فى واحدة من أكثر المهن الممتعة والتى تحتاج مجهود كبير فى نفس الوقت.

لكل مهنة متعتها وضريبتها فى نفس الوقت، ربما لم تتخيل يوما أنك تحتاج لنزول العمل يوميا بالمايوه، ولكن الواضح أن كثيرين يفعلون ذلك كل يوم ويبذلون مجهود كبير فى أعمالهم فى نفس الوقت.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة