*شيبسى وكاراتيه.. لمعدتك عليك حق من العيدية..
الشيبسى والكاراتيه وغيرها من أشكال الحلوى المختلفة هى الخيار الأول الذى يضعه أى طفل فى اعتباره بمجرد حصوله على العيدية، فبالرغم من تخصيص جزء من المصروف اليومى لهذه الحلوى، لكن تبقى الحلوى التى يقوم الأطفال بشرائها من نقود العيدية لها طابع مميز لدى الكثيرين منهم، خاصة خلال اصطفافهم أمام المحلات المختلفة وشراء بعض الأنواع مرتفعة الأسعار وهو الأمر الذى لا يتكرر كثيرا مع العديد من الأطفال إلا خلال العيد.
* يانجاتى ..انفخلنا بلالين العيد:
"مدورة أو مستطيلة، صغيرة أو كبيرة" تبقى البالونات على اختلاف أشكالها وأنوعها من أركان العيد المقدسة لدى الكثيرين، يحرص الأطفال والكبار على شرائها عقب الانتهاء من أداء صلاة العيد، للعب بها فى المنتزهات والحدائق أو داخل الشارع والحارة أو حتى فى المنزل، وتبقى تلك البالونة الكبيرة الدائرية هى أبرز بالونات العيد لتكتسح بشراسة باقى أشكال البالونات المختلفة.
*"عسكر ولا حرامى" .. المسدس هيحدد دورك
"ضابط ولا حرامى، نشنجى أو حتى عسكرى مطافئ، تجد المسدس الضيف الحاضر خلال العيد بين أيدى الأطفال خاصة الذكور منهم لممارسة أدوار البطولة المختلفة، حيث تكون هذه المسدسات متوفرة فى أشكال وأحجام واستخدامات مختلفة بداية من مسدس البارود الذى أصبح ضربا من الذكريات إلا فيما ندر مرورا بمسدسات المياه والخرز او حتى المسدسات التى تعمل بالبطارية لتصدر بعض الأصوات المختلفة والتى يستخدمها الأطفال فى ألعاب بطولية من نسج خيالهم.
"العروسة " أفضل الأصدقاء للفتيات فى العيد
بينما يكون المسدس هو أول خيار للذكور، تبقى العروسة على الجانب الآخر هى حلم كل فتاة، والتى يحدد حجمها وشكلها مقدار العيدية التى حصلت عليها هذه الفتاة، وبالرغم من أن بدايتها كانت فى الماضى فى شكل قماش وتطورت إلى عرائس بلاستيكية، تطورت حاليا إلى عرائس قادرة على الغناء والرقص من أجل إسعاد الأطفال.
الكرات البلاستيكية.. الراعى الرسمى لكرة الشارع
من الألعاب الأساسية فى الأعياد التى تستنزف أموال العيدية من الأطفال، فهى الضيف الحاضر عند الخروج للمنتزهات سواء للكبار أو للصغار للذكور أو الإناث، فهى وسيلة التسلية الأكثر شعبية بين كافة العائلات المصرية خاصة مع ما تحتله كرة القدم من مكانة لدى المصريين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة