ورغم أن الأماكن لا تتغير تقريبًا إلا أن اللاعب الرئيسى يستغرق بعض الوقت لاكتشاف المكان الذى اختاره اللاعبون هذه المرة، فمرة يبدأ بالبحث داخل الدولاب وأخرى ينطلق فورًا للبحث وراء الأريكة، وأحيانًا يبدأ من "تحت السرير"، وفى هذا الوقت أحيانًا ينجح اللاعبون فى الوصول إلى حائط الاستغماية ليفوزوا بذلك باللعبة.
ولكن بعض الأطفال لم يرهقوا أنفسهم فى البحث طويلاً عن مكان للاختباء، أو ربما لم يجدوا من الوقت ما يكفى للذهاب لمكان آمن فقرروا الاختباء بطريقة النعامة "طالما لا أراك إذن أنت لا ترانى، وأنت غير موجود أيضًا، حين تشاهد صور هؤلاء الأطفال العشرين، ستتمنى لو أنك فى طفولتك كنت تلعب مع أحدهم.. وشاركنا فى التعليقات اعترافك بالمكان المفضل للاختباء فى طفولتك.
"مستحيل يعرف مكانى"
حل ذكى جدًا لكن كان يحتاج لبعض الدقة
فكرة ذكية أخرى لولا الساقين
هذا الطفل بذل مجهودًا كبيرًا للاختباء ولكن فى المكان الخطأ
أسرع فكرة للاختباء
بالتأكيد يتساءل لماذا لم يصنعوا المكتبة أوسع قليلاً
"اعمل نفسك أباجورة"
... أو اعمل نفسك سجادة
تخفي عبقري داخل دولاب المطبخ لولا الساقين
ما هي فكرة هؤلاء الأطفال عن "الاستغماية"؟
لم يكلف نفسه حتى عناء التمدد على السرير
"ماعرفتكش أنا كده"
قد يكون تخفي ناجح إذا اقتنعت بأن العمود يعاني انتفاخًا ما
فكرة ذكية لو أن الغطاء أطول قليلاً
عاجزين عن الدفاع عن الفكرة!
يبدو أن نظرية "اعمل نفسك أباجورة" تلقى رواجًا
بدلاً من "تحت السرير" اختار الاختباء تحت "ملاءة السرير"
بضعة سنتيمترات كانت ستجعل تخفيه عبقريًا
كان سيقنعنا لو أن التماسيح تتمشى على الجدران
لا نعرف حقًا كيف وصلت هنا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة