الصحافة الإسرائيلية: نتانياهو رئيسا للحكومة الجديدة.. قيادات الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلى يفتحون النار على دحلان.. طرح قانون على الكنيست لزيادة عدد وزراء الحكومة الإسرائيلية

الخميس، 07 مايو 2015 01:40 م
الصحافة الإسرائيلية: نتانياهو رئيسا للحكومة الجديدة.. قيادات الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلى يفتحون النار على دحلان.. طرح قانون على الكنيست لزيادة عدد وزراء الحكومة الإسرائيلية نتانياهو
كتب محمود محيى ـ هاشم الفخرانى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء


طرح مشروع قانون على الكنيست لزيادة عدد وزراء الحكومة الإسرائيلية



ذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن إدارة الائتلاف الحكومى تستعد لطرح مشروع قانون على الكنيست يوم الاثنين المقبل ينص على تعديل القانون الاساسى للحكومة مما سيتيح زيادة عدد الوزراء ليتجاوز الـ 18 وزيادة عدد نواب الوزراء ليتجاوز الأربعة.

ويأتى ذلك قبل الموعد المحدد لأداء أعضاء الحكومة الجديدة تصريح الولاء أمام الكنيست بكامل هيئته.

ويشار إلى أن هذا الإجراء يشكل على الأرجح تلميحا إلى نية رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو توسيع رقعة الائتلاف الحكومى مستقبلا.



رسميا.. نتانياهو رئيسا للحكومة الجديدة بعد إبرامه اتفاقا مع البيت اليهودى



اليوم السابع -5 -2015



ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو أبرم مساء اليوم الأربعاء فى اللحظة الأخيرة اتفاقا مع حزب البيت اليهودى لتشكيل ائتلاف حكومى.

ونقلت الصحيفة عن مصادر مقربة من نتنياهو أنه تمكن التوصل إلى اتفاق بين حزبه الليكود وحزب البيت اليهودى ما يمنح لزعيم الليكود أغلبية الحد الأدنى بـ61 نائبا من 120 فى البرلمان ما يتيح له تشكيل حكومة جديدة.

وكانت أمام نتانياهو مهلة حتى منتصف ليل الأربعاء والخميس ليجمع فى الكنيست المنبثق عن انتخابات 17 مارس، أغلبية تتيح له الحكم وفى حالة عدم تمكنه من تشكيل الحكومة فإن رئيس الدولة رؤفيلين ريبلين كان سيعين شخصية أخرى لتشكيل الحكومة.



معاريف: قيادات الموساد والشاباك والجيش الإسرائيلى يفتحون النار على دحلان



اليوم السابع -5 -2015


شنت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية هجوما عنيفا عن عضو المجلس التشريعى الفلسطينى والقيادى الفتحاوى محمد دحلان، موضحة أنه لا أحد من المقربين له يعرف ماذا يريد أو يتكهن بما يدرو فى عقله.

وذكرت الصحيفة فى تقرير مطول حمل عنوان "لغز محمد دحلان الخليفة المحتمل لأبو مازن"، أن دحلان شخصية لا يمكن فهمها فهو شخص مطلوب لدى إسرائيل، لكنه يستطيع إحباط أى هجمات إرهابية، العدو الدود لحركة حماس، لكنه صنع تحالفا مع حركة حماس.

وأضافت الصحيفة أنه يعرف فى الأوساط الإسرائيلية جيدا فقيادات الشاباك والشرطة ولواءات الجيش الإسرائيلى تعرفه جيدا، حيث الإسرائيليين الذين شاركوه فى محادثات السلام فى اتفاق أوسلوا وصفوه بالجيد، والمئات أنصتوا إليه عندما تحدث فى جامعة تل أبيب.

وأشارت الصحيفة إلى أنه التقى بالعديد من وزراء حزب شاس المتطرف وكذلك المستوطنين.

ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية عن رئيس الشاباك "السابق آفى ديختر قوله إن دحلان عدة يمتلك أوجه ولا يستطيع أحد أن يخمن أو أن يتيقن مما يريده.

وقال ديختر: "لقد كان دحلان شريكا لعمليات السلام لكنه لم يمنع الإرهاب" موضحا "أنه ليس حاخام يركض وراء السلام وهذا الشخص عمل بالإرهاب ولم ينظر إلينا نظرة إيجابية، يمكن العمل معه ولكن لا يمكن القول إن مساهمته كانت مهمة لأمن إسرائيل.

من جهته قال رئيس الموساد السابق شفتاى شبيط "من الصعب معرفة ما سيكون حالنا أمام دحلان إذا كان رئيس السلطة الفلسطينية، موضحا إذا ظهر كلاعب مركزى، اقترح إعطاء ذلك فرصة، لا أرفض المفاوضات معه.

وقال موشيه يعلون إن دحلان كان مقربا من محمد ضيف وكان مسئولا عن عمليات أكثر من مرة". وفى كتابه "طريق طويلة قصيرة" يقول "يعلون" إنه خلال خمسة أشهر فى عام 2000 قام رجال دحلان بتنفيذ خمسة عمليات فى قطاع غزة.

ويقول دورون الموج قائد المنطقة الجنوبية العسكرية أنه عرف دحلان جيدا فهو يقول دائما إن السلام هدف سامٍ ومستعد العمل من أجل صيغة لحياة مشتركة".

وأوضح: "دحلان شخص براجماتى تحدث إلينا وجها لوجه حول أهداف مشتركة، ومع ذلك يجب أن لا ننسى أنه كان شريكا بأعمال ضد إسرائيل وفى مقره تم إنتاج صواريخ قسام الأولى والمتفجرات ضد إسرائيل وكانت علاقته معنا غير مستقرة. من جهته التقى وتحدث معنا عن السلام ومن جهة ثانية سمح لحماس بعمل العبوات وصواريخ القسام".














مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة