جامعة الملك سعود تهدى مطبوعاتها لمكتبة الإسكندرية

الثلاثاء، 19 مايو 2015 01:20 م
جامعة الملك سعود تهدى مطبوعاتها لمكتبة الإسكندرية مكتبة الإسكندرية – أرشيفية
الإسكندرية - جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهدت جامعة الملك سعود كافة مطبوعاتها إلى مكتبة الإسكندرية. قدم الإهداء الدكتور عبد الله بن محمد؛ وكيل عمادة شئون المكتبات.

كما أهدت مكتبة الإسكندرية كافة مطبوعاتها للجامعة، وذلك فى إطار بناء الشراكة بين الطرفين.

ويضم الإهداء مجموعة كبيرة من الكتب التى تتناول موضوعات ومجالات متنوعة؛ كالعلوم والرياضيات واللغة والاقتصاد والطب، ويتضمن الإهداء مجموعة قيمة من الكتب العلمية المترجمة للعربية، بالإضافة إلى مجموعة كتب باللغة الإنجليزية.

ويضم الإهداء مجموعة من الكتب حول تكنولوجيا النانو. ومنها "النانو: المواد والتقنيات والتصميم: مقدمة للمهندسين والمعماريين"، كما يتضمن كتاب "تقنية النانو وهندسة الأنسجة حاملة الخلايا والأنسجة"، وهو تحرير كاتو تى. لاورنسين ولاكشمى اس.نير، وترجمة الدكتور المهندس محمد فائز نادر الرز. وكتاب "نظم المعلومات الإدارية"، وهو من تأليف الدكتور محمد بن أحمد بن تركى السديرى، الأستاذ المشارك بكلية إدارة الأعمال بجامعة الملك سعود.

ويتضمن الإهداء الذى ستتيحه مكتبة الإسكندرية إلى روادها كتاب "الطب النفسى الجسدى"، وهو تحرير الدكتور جيمس ج. آموس والدكتور روبرت ج. روبينسون، وترجمة الدكتور فهد بن دخيل العصيمى.

ومن الكتب الطبية الأخرى التى قدمتها الجامعة: كتاب "صحة الأطفال"، "كسور الهيكل الوجهى"، "علم دراسة القولون والمستقيم"، "التطبيقات العملية فى التغذية للرياضيين"، وPrinciples of complete denture prosthodontic.

ويشمل أيضًا كتاب "الحشرات الزراعية، شكلها الظاهرى وتشريحها الداخلى"، "التقنية الحيوية للحشرات"، "دليل المبيدات: طرق تحليل متبقيات المبيدات"، و"علم السموم والكيمياء الحيوية للمبيدات الحشرية" وكتاب "النظريات النقدية المعاصرة. الدليل الميسر للقارئ"، "معجم المختصرات العبرية"، "أساسيات الرياضيات لطلبة الكليات العلمية"، "مقدمة فى نظرية الأعداد"، "نظم المعلومات الإدارية"، "العربية للعالم: سلسلة فى تعليم اللغة العربية للناطقين بلغات أخرى"، و"التقنية التعليمية للتعليم والتعلم"، وغيرها من الكتب.











مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة