وأشار فتحى البرشاوى، إلى مولد الشيخ الشعراوى وتعليمه ودراسته فى علم التفسير والفقه، مؤكداً أن الشعراوى كان محبوباً لصفاء نفسه ولطف مشاعره مشيراً إلى أنه عاش مع القرآن يعلمه للناس فتخلق بأخلاقه متطرقاً إلى حصوله على الجائزة العالمية عام 1941 ثم شهادة الدكتوراه.
كما نظم الفرع ورشة فنية من الخرز واللولى والحلى للأطفال، بمشاركة أكثر من 20 طفلة، وذلك ضمن البرنامج الثقافى لأولادنا.
موضوعات متعلقة..
"الآثار"تشكل لجنة لتوحيد قواعد البيانات لتسجيل الأثر بطرق علمية حديثة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة