- الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون
وتشير البحوث إلى أن التغييرات فى أدمغة الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون، قد تساعد وتؤدى إلى استخدامهم علاجات جديدة، يمكن أن تؤخر أو تمنع فرص الإصابة بمرض الزهايمر.
- المساعدة فى الوقاية من مرض الزهايمر
وقال مؤلف الدراسة الباحث الدكتور إيريك ريمان، المدير التنفيذى لمعهد بانر للزهايمر، إنه قد استخدم نهج مسح الدماغ بالرنين المغناطيسى للمساعدة فى الوقاية من مرض الزهايمر فى الناس الأكثر عرضة لعوامل الخطر الجينية.
ويأمل الدكتور إيريك ريمان أن هذا النهج نفسه يمكن أن يساعد فى تمكين الأشخاص ذوى متلازمة داون فى مكافحة مرض الزهايمر.
- الذين يعانون من متلازمة داون فى خطر أكبر للإصابة بالزهايمر
وأشار الباحثون إلى أن الأشخاص الذين يعانون من متلازمة داون قد يعيشون لفترة أطول بسبب التقدم الطبى، لكنهم يواجهون خطرا أكثر من 80% للإصابة بمرض الزهايمر.
- بروتين أميلويد
وهذا لأن الناس الذين يعانون من متلازمة داون يحملون ثلاث نسخ من "كروموسوم 21"، والذى يحمل الجين الذى يسمى بروتين "اميلويد"، وهذا يؤدى إلى الإفراط فى هذا البروتين، وهو المرتبط بالإصابة بمرض الزهايمر، فضلا عن مشاكل التفكير والذاكرة فى السن المبكر.
وأضاف الباحثون أن تراكم هذا البروتين يبدأ فى وقت مبكر، قبل ظهور مشاكل فى الذاكرة والتفكير، لافتين إلى أن هذه النتائج يمكن أن تساعد فى الوقاية لذوى متلازمة داون.
ويتشرف "اليوم السابع" بتلقى أسئلتكم واستفساراتكم الطبية عبر الإيميل التالى:
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة