
فريق عمل كامل من المتخصصين يعملون كخلية نحل لتصنيع الطرف التعويضى
وأكدت "مها" قائلة "أحسن من رجلى اللى كانت تعبانى"، ووفروا لها حياة حقيقية حين أصبحت بعد عامين من استخدام الطرف الصناعى واحدة من العاملين فى المؤسسة، تقطع طريقًا يمتد لأكثر من ساعة ونصف الساعة من بيتها فى مدينة "ميت غمر" إلى مقر المؤسسة فى المنصورة، صباح كل يوم أربعاء فقط لتتطوع بالعمل فى إدخال البيانات بالمؤسسة، وتخطط للانضمام أيضًا لجمعية خيرية أخرى لأنها تؤمن بأن "التطوع بيخلينى أحس إن ليا لازمة"، وفى الوقت نفسه تواصل دراستها بالصف الثانى الثانوى التجارى، كما انتصرت على السرطان قبل 7 أشهر.

أولى خطوات "مها" بالطرف الصناعى بعد بتر ساقها

"مها" بعد أن أتقنت المشى على ساقها الجديدة وتشعر أنه عوضها عن الأصلية

"مها" مع المهندس "شريف شاهين" أحد مؤسسى "حياة لذوى القدرات الخاصة"

"مها" تحتفل مع أصدقائها فى "حياة" بانتصارها على السرطان

"مها" فى أول يوم عمل لها رسميًا فى مؤسسة "حياة"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة