المصريون ناموا فى كل حتة إلا السرير.. أشهرها المساجد والمواصلات والبرلمان

الأحد، 18 أكتوبر 2015 04:26 ص
المصريون ناموا فى كل حتة إلا السرير.. أشهرها المساجد والمواصلات والبرلمان النوم فى المساجد
كتبت جهاد الدينارى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
"المصريون ناموا فى كل حتة إلا السرير" تصف هذه الجملة وضع النوم فى مصر، فالنوم لا يكون سلطان إلا فى الأماكن التى تحتاج منا إلى مجهود أو أماكن الانتظار، لذلك يكون النوم هنا المنقذ والسبيل الوحيد لقتل الوقت.

المصرى دائما يكسر كل القيود ويرفض كل المفروض لذلك نجده يطلب أكثر من حقه فى السهر ويمتنع عن الذهاب إلى السرير، ولتأتى أماكن العمل والفصول والمساجد "كبديل للقيلولة".


اليوم السابع -10 -2015

كرسى البرلمان بيخدر.. شد اللحاف


تعد ظاهرة النوم داخل البرلمان هى الأشهر خاصة فى عهد الإخوان الذى رُصدت به مجموعة من الصور التى تفضح مجموعة من النواب لا يحلوا لهم النوم سوى تحت قبته.


اليوم السابع -10 -2015

نوم الهروب من ساعات العمل.. أجرى يا مجدى


أما النوم أثناء ساعات العمل فيعتبر عادة لدى المصريين، والسهر طوال الليل هو المتسبب الأول بها، لذلك يتناسب طرديا كم المهام التى يجب القيام بها فى العمل مع الرغبة فى النوم، فكلما زادت مهامنا كلما زادت رغبتنا فى النوم حتى إذا اضطرينا للنوم على المكاتب.


اليوم السابع -10 -2015

أجواء المساجد تدعوا للاسترخاء.. أحلام سعيدة


على الرغم من صدور أكثر من قرار يمنع النوم فى المساجد، إلا أن المصريين مازالوا لا يتمتعون بأحلام سعيدة إلا داخل المسجد، خاصة فى الأركان، فأحيانا ما تختفى معالم أرضية المساجد بسبب تلال البشر المتراصة عليها.


اليوم السابع -10 -2015

النوم فى المواصلات زى النوم فى العسل


النوم فى المواصلات أيا كانت سواء سيارة، قطار، أتوبيس، هواية لدى المصريين فما الشىء الذى يجبرنا على انتظار دقائق بين المكان والآخر الذى ننتقل له طالما النوم هو الحل العملى الذى يقصر علينا المسافات.


اليوم السابع -10 -2015

فى الفصول والمحاضرات.. مدد يا طالب


أما المحاضرات والفصول فتعتبر هى الراعى الرسمى لنوم الطالب المصرى، فيختار الطالب النوم والأحلام السعيدة بدلا من الاستماع إلى المحاضر أو المدرس، وتتحول المنضدة بقدرة قادر إلى الوسادة الخالية.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة