عبد الله عمرو، صاحب الـ12 عاما، قال إن ميناتل "عصير"، ورينجو "آلة موسيقية" لم تعد موجودة، وكليك "نوع شوكولاتة" لأبناء جيلنا من الشباب، أما عمر عبد المالك، ذو الـ13 عاما، يعتقد أن ميناتل هو "أحد أنواع الحديد"، أما الرينجو فهو "نوع شوكولاته" بينما كليك "فيلم قديم".
لم تختلف معتقدات كريم محمد 12 عامًا، عن الثلاث شركات عن قرينه فقال ميناتل كان "محل شهير"، ورينجو كان "نوع عصائر منتشر"، وكليك كان "نوع لوحة مفاتيح للحاسب الآلى" أو بمعنى آخر "كيبورد" ويستدل على ذلك بأن كلمة كليك تعنى ضغطة.
عبد الرحمن محمود 14 عامًا، كانت المهمة صعبة بالنسبة له، يقول ميناتل ورينجو ماركات سيارات منافسين لبعضهما البعض، بينما كليك كان "فأرة حاسب"، مستدلا أيضا بمعنى الضغطة، ومحمود عصام ذو الـ14 عامًا، يقول إن الميناتل كان "أداة تنظيف منزلية"، والرينجو هو اسم مكان وكليك لم يتمكن من تخمين اسمها حتى.
محمود سيد، فى نفس سن عبد الرحمن له آراء أخرى، ميناتل هو "عالم ذرة"، ورينجو كان "لاعب كرة"، ولم يتمكن من تحديد "كليك"، وبلال علاء ذو الـ12 عامًا يقول ميناتل كان نوع "حديد"، ورينجو كان نوع "عصير أو مياة غازية"، وكليك هو ماوس.
محمد حربى ذو الـ15 عامًا، كان يتذكر بصعوبة، "ميناتل كان كابينة فى الشارع بابا بيحط فيها كارت ويتصل"، ورينجو "كان علبة تليفونات فى الشارع"، وكليك "ضغطة الماوس".
أما إبراهيم حسن، ذو الـ12 عامًا، فيقول أن ميناتل كان "مصنع"، ولكن رينجو يجيب بغضب "ما سمعناش عن الحاجات ديه قبل كده"، وكليك "مش عارف"، ولكن أحمد حسن الواقف بجواره أجاب على جميع الأسئلة، فميناتل كان "مخترع وجبات"، ورينجو كان "ميكانيكى"، وكليك مخترع سيارات.
فتحى عبد الواحد ذو الـ15 عامًا، أجاب ميناتل كان اسم شخص معروف، ورينجو كان اسم لـ"أسد"، وكليك كان "نوع كمبيوتر"، بينما أجاب كيرلس رفعت، ذو الـ15 عامًا أيضا، أن ميناتل كان "كارت اتصالات قديم"، ورينجو كانت "أكلة"، بينما كليك كان "نوع ماوس".
عبد الله عمرو
عمرو عبد الملك
عبد الرحمن محمود
بلال علاء
محمد حربى
الأطفال أثناء الإجابة
الأطفال يبتسمون عند سماع الأسماء
لحظة تفكير قبل الإجابة
ابتسامة أثناء الإجابة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة