الشغفُ والحنينُ والأشواقُ تُلهبنىْ
لِبعدِ المساوفِ سَيرًا آلاف السنينْ
لمْ يُخطط وجهها
ولمْ يَقُتم جَمالُها
قَامتُها البِكر مِنْ تَجسيمه غَيارىَ
الحُزنُ والأَنينُ والآَهاتُ تَخنقنىْ
لفجوةِ الجَنَان مِنْ شَغفِ العاشقينْ
هَمسُتها لا تُشجينى
لمسُتها لا تُغوينى
لإعراضِ المشاعِر قَلبى وأنًامِلى حَيارىَ
الحُبُ والَمَقْتُ والأوجَاعَ تَقُتلنىْ
أقْربُ مِنْ خطوةِ نملةْ
أبْعدُ مِنْ أقَصَى مجرةْ
قبيلَ تَحوّلى مِنْ شَاعرٍ ومَشَاعر لَشهوانى
راغِبٌ عَنهَا بِودٍ جَديد قَدَرى والحالمونَ سَهارى
الاشتياق - أرشيفية
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة