الصحف البريطانية: إرسال الأباتشى الأمريكية لمصر إشارة إلى تحسن العلاقات.. أزمة سونى كشفت رعب هوليود من كوريا الشمالية.. الأمريكيون السود يتداولون آخر "بوست" تحريضى لقاتل ضابطى شرطة نيويورك

الأحد، 21 ديسمبر 2014 01:56 م
الصحف البريطانية: إرسال الأباتشى الأمريكية لمصر إشارة إلى تحسن العلاقات.. أزمة سونى كشفت رعب هوليود من كوريا الشمالية.. الأمريكيون السود يتداولون آخر "بوست" تحريضى لقاتل ضابطى شرطة نيويورك البنتاجون
إعداد ريم عبد الحميد - إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:
رويترز: إرسال الأباتشى الأمريكية لمصر إشارة إلى تحسن العلاقات


نشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية تقريرا لوكالة رويترز عن إرسال طائرات الأباتشى الأمريكية على مصر، فيما وصفته بأنه إشارة إلى تحسن العلاقات.

وقالت الوكالة إن مصر استقبلت 10 طائرات أباتشى من الولايات المتحدة خلال الأيام الماضية، حسبما أعلن المسئولون، فى إشارة إلى تخفيف حدة التوتر بين البلدين الحليفين اللذين يواجهان التطرف عبر شمال أفريقيا والشرق الأوسط.

وقالت رويترز إن الولايات المتحدة كانت قد أعلنت فى أبريل قرارها بتأجيل تسليم الطائرات، وذلك فى أعقاب الإطاحة بالرئيس الأسبق محمد مرسى والحملة على الإخوان المسلمين.

وكان البنتاجون قد قال فى سبتمبر الماضى إن الولايات المتحدة ستسلم الطائرات لمصر لدعم جهودها فى مكافحة الإرهاب.

ورأت الوكالة أن وصول السفير الأمريكى الجديد ستيفين بيكروفت على القاهرة علامة أخرى على تحسن العلاقات بين البلدين. وكانت السفيرة الراحلة قد غادرت منذ أكثر من عام فى أعقاب عزل مرسى.


الإندبندنت: أزمة سونى كشفت رعب هوليود من كوريا الشمالية
s7afabrtan
قالت صحيفة الإندبندنت البريطانية إن الأزمة المتعلقة بالقرصنة على شركة سونى الأمريكية كشفت عن عدة أمور تتعلق بصناعة السينما الأمريكية، أولها أن هوليود مرعوبة من كوريا الشمالية أكثر من أى طرف، فقامت شركة سونى بإلغاء عرض فيلم "المقابلة"، بعدما أرسل القراصنة تهديدات فى حال عرض الفيلم الذى يدور حول مذيعين أمريكيين يتم إرسالهما من قبل السى آى أيه لاغتيال رئيس كوريا الشمالية كين يونج أون.



الديلى تليجراف
مقتل شرطيين فى بروكلين يسلط الضوء على الغضب من القضاء والشرطة
الديلى تليجراف

قالت صحيفة الديلى تليجراف، إن مقتل شرطيين فى الولايات المتحدة على يد شاب أمريكى أسود يأتى نتيجة غضب عارم، أثار الكثير من الاحتجاجات، بعد أن رفض القضاء إدانة شرطيين آخرين قتلا رجل وشاب من أصول أفريقية، الصيف الماضى.

وأشارت الصحيفة إلى مقتل كل من إريك جارنر، الذى لقى مصرعه يوليو الماضى فى ستاتن بالولايات المتحدة على يد شرطى بينما كان يحاول مقاومة الشرطة التى ذهبت للقبض عليه بسبب بيعه سجائر غير خاضعة للضريبة، ومقتل الشاب الأسود مايكل براون، الذى زعمت شرطة مدينة فيرجسون أنه كان مقدما على السرقة عندما ضبطه رجال الشرطة إلا أنه حاول الفرار منهم، مما أسفر عن إطلاق الرصاص عليه وإردائه أرضا.

وتقول الصحيفة البريطانية، إن التوترات تصاعدت فى أنحاء الولايات المتحدة وخاصة نيويورك عندما رفضت هيئة المحلفين توجيه تهم بالقتل للضابطين المسئولين عن واقعتى القتل. وتضيف أن الهجوم على ضابطى شرطة بروكلين، السبت، يأتى بعد أقل من شهرين على قيام زال ثمبتون، بإصابة شرطيين، فى هجوم ببلطة بالقرب من كوينز بنويورك.

وعلى جانب آخر تشير الصحيفة إلى أن الهجوم الأخير سوف يزيد الضغوط على بيل دى بلاسيو، عمدة نيويورك، الذى ينتمى للحزب الديمقراطى، المتهم بدعم الاحتجاجات المناهضة للشرطة.

إنترناشونال بيزنس تايمز
الأمريكيون السود يتداولون آخر "بوست" تحريضى لقاتل ضابطى شرطة نيويورك
تداول أمريكيون، من أصول أفريقية، آخر "بوست" كتبه إسماعيل عبدالله برنسلى، قبيل قيامه بإطلاق النار على اثنين من ضباط شرطة نيويورك انتقاما لمقتل إريك جارنر ومايكل براون، على يد رجال الشرطة فى حادثين أثارا احتجاجات وأحداث عنف هزت الولايات المتحدة الأمريكية.

وكتب برنسلى، 28 عاما، على حسابه بموقع "إنستجرام"، قبل قيامه بقتل الشرطيين ثم إطلاق النار على نفسه، فى بروكلين بنيويورك، السبت، "إننى ذاهب اليوم لوضع أجنحة للخنازير. لقد أخذوا واحدا منا.. دعونا نأخذ اثنين منهم".

وأرفق كلامه بهاشتاج تحريضى "اضربوا الشرطة بالنار، ارقد فى سلام إريك جارنر، ارقد فى سلام مايك براون" وصورة لمسدس. وأضاف أن هذه ربما تكون آخر تويتة له.

وقام الأمريكيون من أصول أفريقية، الغاضبين من سلوك الشرطة ضدهم، بإعادة نشر ما كتبه لبرنسلى قبل أن يطلق النار على نفسه داخل محطة مترو فى بروكلين. وذكرت صحيفة "أى.بى.تايمز" أن الشاب الأسود قام بنشر عدد من الرسائل التى تحمل تهديدات على حساباته بمواقع التواصل الاجتماعى المختلفة.

كان إريك جارنر، 43 عاما ، أبا لستة أطفال، قد لقى مصرعه فى 17 يوليو الماضى على يد الشرطى جاستن داميكو الذى قام بطرحه أرضا، بينما كان يحاول مقاومة الشرطة التى ذهبت للقبض عليه بسبب بيعه سجائر غير خاضعة للضريبة.

وفى شريط مصور للحادث يظهر رجل الشرطة يضغط على رقبة جارنر، الذى اشتكى أكثر من مرة أنه لا يستطيع التنفس قبل أن يغيب عن الوعى ويلفظ أنفاسه. وقام محتجون، تظاهروا فى أعقاب رفض المحكمة إدانة الشرطى، فى وقت سابق من الشهر الجارى، بترديد آخر كلمات جارنر "لقد انتهى اليوم" وردد آخرون "لا أستطيع التنفس".

وفى أغسطس، وفى حادث أثار عنفا واسعا فى ولاية ميزورى، قتلت شرطة مدينة فيرجسون الشاب الأسود مايكل براون، زاعمة إقدامه على السرقة، مما أجج نار الغضب بين مواطنى المدينة الذين اتهموا الشرطة بالتزييف.








مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة