حالة من التدفق الشديد شهدتها نوافذ مجمع الخدمات بهيئة الاستثمار للمستثمرين من الجنسيات السعودية والكويتية على حد سواء خلال الأسبوع الماضى، نتيجة رغبتهم فى التخارج بسرعة من الشركات الاستثمارية ذات الرأسمال المصرى الأجنبى، بسبب حالة الذعر التى سيطرت على المستثمرين العرب، بعد سحب عدد من الأراضى الزراعية أو أراضى المشروعات العقارية من شركات سعودية وكويتية، مثل شركات الوليد بن طلال بتوشكى، أو القابضة الكويتية بالعياط، والتهديد بسحب أراضى «إعمار» بالساحل الشمالى.
ورصدت «اليوم السابع» تدافع المستثمرين على نقل أسهم وتخارج من شركات مصرية سعودية، أو مصرية كويتية، أو حتى إلغاء تراخيص لشركات عاملة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة