كتاب وآراء
أحمد شوقي.. حين يكتب الشاعر قصيدته الأخيرة
الجمعة، 28 نوفمبر 2025 07:22 ملم يكن فجر الرابع عشر من أكتوبر عام 1932 فجرًا عاديًّا في القاهرة. كانت المدينة ما تزال في سباتها، حين انطفأ في بيت عتيق بالجيزة أحد أنوارها الخالدة. هناك، كان رجلٌ يتهيأ لرحلته الأخيرة في سكينةٍ تليق بمن عاش كريمًا ومات مهيبًا.