تشهد تربية الحمام اهتمام ملحوظ من الشباب فيهم من أنقذته من أصدقاء ومنهم من عشق الحمام فاتجه إلى تربيته ومنهم من توارثها عن والده وأجداده، فى حى الطالبية بمنطقة الهرم رصدت عدسة اليوم السابع لوحات إبداعية لتحليق الحمام وقت الغروب وكأنها إبداع فنان على سفح الأهرامات
وهل تكفى تمايل «لا إله إلا الله محمد رسول الله» فوق قطعة من القماش الأسود لإثارة تعاطفك؟ وهل تكفى كلمات الإخوان الخادعات عن الدين ونبذ العنف لتجعل كلماتهم محل ثقة بالنسبة لك بينما كلمات ما عداهم محل تشكيك وانتقاد دائم؟