دخل ملقيا بالتحية بصوت خافت مضطرب ولسان متلعثم وخطوات متثاقلة، ودون أن ينتظر ردا أو إجابة من المستمع، طلب منه مشورة ونصحا لحالة يمر بها.
لا يوجد المزيد من البيانات.