ضربات أمنية متتالية من وزارة الداخلية، للجماعات الارهابية قبل 11 نوفمبر، لشل يد الارهاب وتحقيق الأمن والحفاظ على الوطن وصون مقدراته، حيث نجحت الأجهزة الأمنية خلال الأيام القليلة الماضية فى الكشف عن 10 خلايا إرهابية.
تصدر هاشتاج "جسر السويس" قائمة الأكثر تداول على موقع تويتر، بالتزامن مع مداهمة قوات الأمن مقر أختباء خلية إرهابية
خرج علينا الدكتور محمد البرادعى ، منذ قليل ببيان يقدم فيه قرابين الغفران لجماعة الإخوان الإرهابية، للصفح عنه، وشرح تفاصيل ساذجة، بعيدة عن لب الحقائق.
11/11 دعوة لقيطة مجهولة النسب والهوية، لا تعرف من أطلقها ولا من يقف وراءها، ولا ترتبط بذكرى أحداث معينة، والجميع يتبرأ منها ويؤكد عدم المشاركة فيها، وكأنها لهو خفى جديد على غرار الأحداث الغامضة بعد 25 يناير.
كثفت جماعة الإخوان –الإرهابية قانونا- من دعوات ما أسمته إنذارات لثورة شعبية قريبة، وحرضت أنصارها على ما وصفته النفير العام والذى يعنى استنفار جميع الإخوان للقيام بأهداف الجماعة .
قبل 25 يناير، كانت هناك ظروف موضوعية، تمثلت فى الفساد والمحسوبية والرشوة وتزاوج المال والسلطة، وغياب العدالة، وتوزيع الدخل القومى غير العادل، وسيطرة الأمن على جميع المناحى، وغير ذلك كثير.
تحت عنوان "معركة الشرف"، تنشر اليوم السابع فى عددها الصادر، غدا السبت، تفاصيل إحدى حلقات بطولات القوات المسلحة، واستشهاد 12 جنديا،