أفرح أطير مثل بلابل لناس اضحك وأغنى بكل الحواس انظر ساعات لعينيك الحبيبة
«وقلبى.. ساقية حزن سيالة، باغنى.. ما اعرف مغنى ولا عديد، زى افتكار الميتين فى العيد»، هكذا كان يرى الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى التناقض الظاهر فى الإنسان، فهو فرحان وحزين فى الوقت نفسه، وهكذا أتذكر أنا العيد قديما.
أنا الفرحة ال فارده<br>بساط الحب طايره <br>لكن بدون جناحين<br>طايره أنا بطلع لفوق
وسط حالة من السعادة بين مرضى فيروس سى وأمل جديد من الشفاء من مرض مزمن كانوا يخافون منه، طرحت اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية عقار سوفالدى لعلاج مرضى فيروس سى بمستشفى جراحات اليوم الواحد بمركز سمالوط.
كانت النهاية قبل البداية، واختفت فى الضباب وأصبحت كالسراب، لا وجود لها ولا علامة على وجودها، جميع أماكنها التى اعتادت أن تجلس فيها أو تنتظرنى بها لم تعد موجودة