حتى لا يلومنا السادة الذين يغيرون مقاييس العمل الاحترافى كما يشاؤون وبالطريقة المريحة لهم، بأننا دائما ضد نصف الكوب.. أدينا بنحاول أهو نبحث عن بصيص أمل يبنى عليه!
لا يوجد المزيد من البيانات.