هو مين يحاسب مين؟ الفشلة الذين لا عمل لهم سوى الانضمام لكتائب تصدير الاكتئاب، ونشر اليأس والإحباط بين الناس، والمتنطعون على مقاهى وسط البلد، والمتسكعون على صفحات مواقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك وتويتر»، والمدشنون للسفالة والانحطاط وقلة الأدب، والمروجون للشائعات لاغتيال سمعة الشرفاء.