بعد أن كانت غارقة لأكثر من ثلاثين عاما، عادت الحياة من جديد إلى مدينة بوتوسى الفنزويلية، حيث بدأ السياح يتوافدون إليها وبدأت الأبقار ترعى فى أراضيها من جديد، ذلك بفعل التغييرات المناخية وظاهرة الاحتباس الحرارى.
لا يوجد المزيد من البيانات.