من المؤسف أننا نسينا أياما كانت السعادة فى رضا الوالدين، وتقبيل يد الكبير، وإلقاء السلام على القريب والغريب، فكانت الحياة هنيئة لا بغضاء ولا ضغينة، إنما ما نراه الآن من آفات العقوق والجحود والنكران،
لا أعلم كيف تكتب الحروف بعد الهجران لم يكن يوما رحيلك فى الحسبان مابالى أعد الساعات كأنها أعوام
هل أسأل الرياح<br>لماذا أنت عاصفة؟