اتخاذ قرار الزواج فى مصر ليس بالأمر السهل، فأمنية الحصول على حياة مستقرة فى سن الزواج الطبيعى لم تعد حلًا يمكن تحقيقه عند الغالبية العظمى من شباب مصر
دشن مجموعات شبابيه حملات مكثفة خلال اليومين الماضين للمطالبه بالغاء الذهب من الطلبات الزوجيه والعودة الي القران والسنه وذلك بعد الارتفاع الكبير الذي شهد سوق الذهب وتجاوز سعر الجرام الواحد 400 جنيه.<br>
فى استطلاع للرأى طرحه "اليوم السابع" على قرائه الأعزاء تحت عنوان هل تتوقع نجاح مبادرة الاستغناء عن الشبكة مع الارتفاع الكبير.
أسعار الذهب الغالية أصبحت عائقا لإتمام مشاريع الزواج، خاصة أن سعره وصل إلى أعلى معدلاته وبأسعار مبالغ فيها، وهو ما جعل رواد موقع التواصل الاجتماعى "تويتر"
أصل الدولار رفع.. هذه هى الجملة السحرية التى يرفع بها التجار أسعار أى سلعة فى ظل غياب الرقابة على الأسواق، حتى أن الذهب الصينى ارتفعت أسعاره بشكل كبير
تُعد الشبكة والفستان الأبيض حلمًا يرواد كل فتاة منذ صغرها، فهى تحلم باليوم التى تتزوج فيه وتستقر حياتها مع من تريده، لكن يظل التباهى بكل ما هو ثمين سمة تميز بعض المناطق فى مصر،
فى ظل ارتفاع سعر الدولار، ارتفعت أسعار السلع كافة فى مصر.. "اليوم السابع" رصد آراء المواطنين فى الشارع عن تأثير هذا الارتفاع على مدى تنازل الأهل ومعاناتهم للشاب الذى سيتقدم إلى خطبة بناتهم.