فى مبنى عتيق يحكى عن أصالة الماضى وعراقته، يجتمع أفراد أسرة "الملك" بورشتهم الصغيرة، يُطعمون الخشب بقطع صغيرة من الصدف، تمثل فى تداخلها أشكالًا هندسية معقدة ورسومات من وحى الطبيعة..
عشقت الطبيعة بكافة تفاصيلها من أشجار ونباتات وهواء نقى وأمواج البحر التي تتلاطم خلف بعضها، والتي كانت تساعدها على الشعور بالاسترخاء والهدوء طوال الوقت، خاصة بعد شعورها بالتعب والإرهاق.
تقرير عن الحاج مصطفى الذى يعمل صدفجى فى احدى ورشه فى حى خان الخليلى، ورغم أميته إلا أنه يقوم بتعليم طلبة الفنون الجميلة فى القاهرة وطنطا.