تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الجمعة، العديد من القضايا، كان أبرزها: اهمية استضافة مصر المعرض الدولى للصناعات الدفاعية والعسكرية "إيديكس"
خرج المشير محمد عبدالحليم أبوغزالة من بيته يوم 16 إبريل «مثل هذا اليوم» 1989، وكان مرتديا زيه العسكرى متجها إلى وزارة الدفاع لممارسة عملها وزيرا لها، وطلبه اللواء جمال عبدالعزيز.
انتهت طلقات الرصاص وفرقعات الذخائر لـ«تمرد الأمن المركزى» فى مساء يوم «26 فبراير 1986»، بعد أن تواصلت منذ الساعة السادسة مساء «25 فبراير»، «راجع ذات يوم 25 فبراير و26 فبراير».
هل كان المشير عبدالحليم أبوغزالة، وزير الدفاع الأسبق، من أعظم جنرالات الحرب حقا؟ وهل صبت رؤيته الاستراتيجية فى صالح مصر