قبل أيام افتتحت قناة "ماسبيرو زمان" لترجع بجيل كامل إلى فترة الثمانينيات التى كان لرمضان فيها نكهة أخرى ما زال يتذكرها مواليد هذا الجيل بحذافيرها، خاصة أن هذه الفترة كان لشهر رمضان
عرف منذ سنوات طويلة وتحديداً من العصر الفاطمى عندما استخدم الفانوس كوسيلة للإضاءة بشهر رمضان الكريم إنه اللعبة التى يستقبل بها الأطفال شهر رمضان الكريم ليلهون بها فى الشوارع.
نفس اللمعة الشقية المرسومة برشاقة فى عيونها لتذكرنا بعالم الفوازير، شقاوتها البريئة وحزنها الذى تجسده بلقطة واحدة،